الصفحه ٥٨ :
سابق علم الله وكتابه
لعجل لهم العقاب.
وقال تعالى فيما
قص (١)
من نبأهم في يوم
أحد وهزيمتهم من
الصفحه ٦٨ : اختلاف بين نقله الآثار ولم يثبت أحد منهم مع النبي
صلىاللهعليهوآله
وكان أبو بكر هو
الذي أعجبته في ذلك
الصفحه ٧١ : العفو عما اكتسبوه من بعد من الذنوب
ولا دل على عصمتهم فيما يستقبل من الأوقات ولا خروجهم عن العمد في
الصفحه ١١١ : (١)
علمه أن هؤلاء
المخلفين من الأعراب هم الطائفة الذين تخلفوا عن رسول الله
صلىاللهعليهوآله
في غزوة تبوك
الصفحه ١١٥ : في جاهلية ولا إسلام أصعب ولا أشد من حرب صفين ولا سيما ما
جرى من ذلك ليلة الهرير حتى فات أهل الشام
الصفحه ١١٧ : بما وصفناه أننا مع
التسليم للخصوم بما ادعوه في معنى الآية وباعتبارهم الذين اعتمدوه أولى بالحجة
منهم في
الصفحه ١٣١ :
فصل
فإن قال قد قطعتم
عذري في الجواب عما تعلق به خصماؤكم من تأويل هذه الآية وأزلتم بحمد الله ما
الصفحه ١٣٢ :
عليهالسلام
بما لا يخفى
الصواب فيه على ذوي الإنصاف وذلك موجب لردتهم عن الدين الذي دعا الله تعالى إليه
العباد
الصفحه ١٣٥ : عليهالسلام
لهم من بعده حيث
جاءه سهيل بن عمرو (١)
في جماعة منهم
فقالوا يا محمد إن أرقاءنا لحقوا بك فارددهم
الصفحه ١٤٦ : يوجب الكذب في المقال أو المدحة بما يوجب الذم من الكفر والعصيان.
وقد اتفقت الكافة
على أن أبا بكر وعمر
الصفحه ١٥٦ : وذلك باطل بالاتفاق.
ثم
يقال لهم : قد كان للرسول
صلىاللهعليهوآله
مقامات في الجهاد
وغزوات معروفات
الصفحه ١٥٩ :
بالحسنى في الآية
على ما ادعيتموه للجماعة وهل عصمهما ذلك من خلاف أمير المؤمنين
عليهالسلام
وحربه
الصفحه ١٦١ :
وصدقته على
المسكين واليتيم والأسير في (هَلْ أَتى عَلَى
الْإِنْسانِ)
(١).
وليس يثبت لأبي
بكر
الصفحه ١٧٥ : قذف عائشة في جملة أهل الإفك امتنع من بره وقطع عنه
معروفه وآلى في الامتناع من صلته فأنزل الله تعالى
الصفحه ١٧٩ :
وأخبره بوجوب ذلك عليه لهجرته وقرابته من النبي
صلىاللهعليهوآله
ودل بما أنزله فيه
على خطئه في حقوقه