الصفحه ٢٣١ : وينفى بالسنة ويستحيل في العقول ويظهر فساده
بيسير الاعتبار.
وإذا كان الأمر
على ما وصفناه ولم يمكن لعاقل
الصفحه ٢٣٧ :
الأنبياء لهم
وتوبيخ الحكماء.
وكذلك كانت حال قوم
موسى عليهالسلام
حين خالفوا نبيهم
في عبادة العجل
الصفحه ٢٨٣ : الوسيط :
لجماعة من الأساتذة في مجمع اللغة
العربية ـ دار إحياء التراث العربي ـ بيروت.
١١٨
ـ معرفة
الصفحه ٢٨٦ :
والصادقين الجنّة في الجملة............................. ٧٩
الكلام في أصحابة بيعة
الشجرة ورضا الله عنهم
الصفحه ٢٦ : اصطفاه سبحانه من خلقه وتولاه وكمال الطاعة في
البراءة إليه ممن بمعصيته (٢)
له عاداه وبالله أستعين وإياه
الصفحه ٦١ : صلىاللهعليهوآله
بالإيمان ممن يقيم
معه الصلاة ويؤتي الزكاة وينفق في سبيل الله ويحضر الجهاد ويباطنه بالكفر والعدوان
الصفحه ٧٥ : المؤمنين عليهالسلام كانوا بذلك ضالين ولكنهم تابوا قبل خروجهم من الدنيا في
سرائرهم وفيما بينهم وبين خالقهم
الصفحه ٨٥ : الشجرة وعاهدوا
النبي صلىاللهعليهوآله
أوليس هذا الإجماع
يوجب الرضا على البيان؟
قيل له : القول في
الصفحه ٨٩ :
للماضي من الأفعال
وما هو في الحال لا يعصم من وقوع ضده الموجب للسخط في المستقبل وما يتوقع من
الصفحه ١٠٦ :
في صدر الإسلام
وهذا كله تخليط ورطهم الجهل فيه بدين الله تعالى والعداوة لأوليائه
عليهمالسلام
الصفحه ١١٨ :
فصل
فقلت له ما أبين
غفلتك وأشد عماك أنسيت قول أصحابك في المنزلة بين المنزلتين وإجماعهم على أن من
الصفحه ١٢٧ : بالإخوة
مع كفرهم بحربة وضلالهم عن الدين بخلافه وهذا بين لا إشكال فيه
فصل
ومما يدل على كفر
محاربي أمير
الصفحه ٢٠٠ :
عند نطقهما في الأمور وكلامهما وغيرهما من أضرابهما فقال تعالى
(وَلَوْ نَشاءُ لَأَرَيْناكَهُمْ
الصفحه ٢٤٩ : حَتَّىٰ يُثْخِنَ فِي ...)
٦٨,٦٧
١٩٩,٥٧
سورة
التوبة
الصفحه ٢٥١ :
سورة
الحج (٢٢)
(هَـٰذَانِ
خَصْمَانِ اخْتَصَمُوا فِي