الصفحه ٢٣٩ : وعدي على بني هاشم وعبد مناف إنما هو كتقديم العبيد على السادات وتغلب أبي بكر
بن أبي قحافة على مقام رسول
الصفحه ٢٠٥ : قالت صلى رسول الله
صلىاللهعليهوآله
في مرضه عن يمين
أبي بكر جالسا وصلى أبو بكر قائما بالناس
الصفحه ٣٠ : الاحاديث المروية عن
الرسول صلىاللهعليهوآله أي يدخلونها فيها وليست منها ، وهم من فرق المرجّئة يقولون
الصفحه ٢٠٤ : بفساده على البيان :
فروى أبو وائل عن
مسروق عن عائشة قالت صلى رسول الله صلىاللهعليهوآله في مرضه الذي
الصفحه ٦٧ : رفع عن أمة رسول الله
صلىاللهعليهوآله
من ذلك وأخر
للمستحقين منهم إلى يوم المآب لخص أبا بكر ومن شاركه
الصفحه ٢٠٣ : صلىاللهعليهوآله
أبا بكر للصلاة
فقال المسمون لسنة
إن عائشة أمرت بتقديمه عن النبي صلىاللهعليهوآله. وقالت الشيعة
الصفحه ١١١ : (١)
علمه أن هؤلاء
المخلفين من الأعراب هم الطائفة الذين تخلفوا عن رسول الله
صلىاللهعليهوآله
في غزوة تبوك
الصفحه ٢٥٦ :
إنكم محشورون إلى الله تعالى يوم
القيامة حُفاة عُراة ، وإنّه سيُجاء برجال من أُمني
الصفحه ٣٧ : عليهالسلام في الظاهر من الجماعة بأفعال الرسول صلىاللهعليهوآله وأقواله أدل دليل على فضله في الحقيقة وعند
الصفحه ٦٩ : والقضايا والأخبار عن العواقب دفعا عن إضافة الظلم إليهم والخطإ في دفع
النص على أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٨٤ : ونقباء رسول الله
صلىاللهعليهوآله
في السقيفة ترشح
(٢) للخلافة ودعا أصحابه إليه وما راموه من البيعة له
الصفحه ٨٦ : نطق بها التنزيل ودل بذلك على أن أصحابك أيها الخصم
خارجون عن الرضا على التحقيق فقال جل اسمه (لَقَدْ
الصفحه ٢٨ : ؟
قيل
له : الدليل على ذلك
من أربعة أوجه :
أحدها : القرآن
وثانيها : الخبر عن النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٧٣ : ـ مؤسسة آل
البيت عليهمالسلام
لإحياء التراث ـ بيروت ـ الطبعة الأولي ـ سنة ١٤٠٨ هـ ١٩٧٨ م.
٣٢
ـ تفسير
الصفحه ٣٢ :
فإن الأمة متفقة
على أن رسول الله صلىاللهعليهوآله
قدمه في حياته
وأمره على جماعة من وجوه أصحابه