الصفحه ٦٦ :
النبي
صلىاللهعليهوآله
فيهم عشرة من
أصحابي في الجنة)). (١)
على ما جاء به
الثابت في الأخبار ومن
الصفحه ٥٠ :
عند أصحاب الآثار
وأطبق على نقلها الفريقان من الشيعة والناصبة على الاتفاق ما ضمن خلاف ما انطوت
الصفحه ٢٤١ :
استحل أتباع الجمل وأهل الشام والنهروان دماء أهل الإيمان ولا سفك دم أمير
المؤمنين علي بن أبي طالب
الصفحه ٤٩ : فيه ثم الذين يلونه
(١))) (٢)
وقال
عليهالسلام
إن الله تعالى
اطلع على أهل بدر فقال اعملوا ما شئتم فقد
الصفحه ١٠٢ : إليهم عليهالسلام بما ذكرناه.
ويحقق
(٢) ذلك ما روي عن النبي
صلىاللهعليهوآله
على الاتفاق من
قوله لن
الصفحه ١٦٧ :
بالبيت إذ لقيه
معاوية بن أبي سفيان فقال له أبو هريرة يا معاوية حدثني الصادق المصدق (وَالَّذِي
جا
الصفحه ٢٦٤ :
إن الحمار مع الحمار مطيّة
الصاحب
أُميّة بن أبي الصلت
١٨٩
لعمري
الصفحه ٤٥ :
الله تعالى
ويخالفون أنبيائه ويسفكون في العناد لهم الدماء ويطبقون على طاعة أعداء الله عزوجل ويسلمون
الصفحه ٨٧ :
وتعريهما من
السكينة لانهزامها وفرارهما وخيبتهما من الفتح القريب لكونه على يد غيرهما وخرج من
سميت
الصفحه ١٣٧ :
بوجود بدل من
(١) المرتدين في جهاد من فرض الله جهاده من الكافرين على غير
تعيين لطائفة دون طائفة من
الصفحه ١١٣ :
فأخبر عن وقوع
الدعوة لهم إلى القتال على الاستقبال وإرجاء أمرهم في الثواب والعقاب بشرطه في
الطاعة
الصفحه ١٤٤ :
والأحزان وظهر
بذلك شدتهم على الكفار كما وصفهم الله تعالى في محكم القرآن وكانوا من التواصل على
أهل
الصفحه ٣٢ :
فإن الأمة متفقة
على أن رسول الله صلىاللهعليهوآله
قدمه في حياته
وأمره على جماعة من وجوه أصحابه
الصفحه ٤٢ :
فإن
قال : فإذا كان الأمر على ما ذكرتموه وكان
القوم قد دفعوا حقا لأمير المؤمنين عليهالسلامكما
الصفحه ٤٦ :
الأمر في هذين
البابين على الحجج والبينات لما وصفناه من وجود الاجتماع على الضلال والاختلاف
والتباين