الصفحه ١٠٠ : عليهالسلام
في تأويلها ما هو
أشبه من تأويلكم وأولى بالصواب فقالوا إنها نزلت في عترة النبي
صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٢١ : محاربي أمير المؤمنين
عليهالسلام
في حروبه واستحلال
دماء المؤمنين من أصحابه ومنعه الزكاة وإنكار حقوقه
الصفحه ١٥٢ : فسادها ولا اختلاف ومن كان
أصله فيما يعتمده ما ذكرناه فقد وضح جهله لذوي الألباب.
فأما
الدعوى الأولى
الصفحه ٩٠ :
فصل
فإن قال قد فهمت
ما ذكرتموه في هذه وما قبلها من الآي ولست أرى لأحد حجة في دفعه لوضوحه في
الصفحه ١٠٧ : إِلَّا قَلِيلاً) (٢).
ثم قال (قُلْ
لِلْمُخَلَّفِينَ مِنَ الْأَعْرابِ سَتُدْعَوْنَ إِلى قَوْمٍ أُولِي
الصفحه ١٩٤ : الْقاعِدُونَ مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُولِي الضَّرَرِ وَالْمُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ بِأَمْوالِهِمْ
الصفحه ١٢ :
أحفظ منه إلاّ
عبارات فارغة داخلة في باب الهذيان» (١).
وقد ضمّنه مؤلّفه
منتخبا من كتابه (المسألة
الصفحه ٤٧ : )). (١)
فكيف يصح اجتماع
الأمة على دفع المستحق عن حقه والرضا بخلاف الصواب وذلك ضلال بلا اختلاف.
قيل
له : أول
الصفحه ١١١ : (١)
علمه أن هؤلاء
المخلفين من الأعراب هم الطائفة الذين تخلفوا عن رسول الله
صلىاللهعليهوآله
في غزوة تبوك
الصفحه ١١٧ :
البصرة والشام
والنهروان على ما شرحناه بل ظهر منهم خلاف ذلك لسرعة انفضاضهم عمن لقيهم من أهل
الإسلام
الصفحه ١٥٧ : على أهل الإسلام؟!
أم في يوم حنين
وأصل هزيمة المسلمين كانت فيه بمقال من أبي بكر واغتراره بالجمع
الصفحه ٢٤٢ : من
أمية نوما
وفي الطف قتلى
ما ينام حميمها
وما ضيع الإسلام
إلا عصابة
الصفحه ٢٨ : ؟
قيل
له : الدليل على ذلك
من أربعة أوجه :
أحدها : القرآن
وثانيها : الخبر عن النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٤٧ :
(لَّا يَسْتَوِي
الْقَاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُولِي الضَّرَرِ ...)
٩٥
١٩٤
الصفحه ٢٥٢ : تَسَوَّرُوا الْمِحْرَابَ ...)
٢٢,٢١
٢٢٤
(وَإِنَّ كَثِيرًا
مِّنَ الْخُلَطَاءِ لَيَبْغِي