الصفحه ٢٨٦ :
الصحبة لا توجب العصمة
من الضلال والغلط.................................. ٤٠
عدم إقرار المهاجرين
الصفحه ٦٨ : اليوم كثرة الناس فقال لن نغلب اليوم من قلة ثم كان أول
المنهزمين ومن ولى من القوم الدبر فقال الله تعالى
الصفحه ٤٦ :
الأمر في هذين
البابين على الحجج والبينات لما وصفناه من وجود الاجتماع على الضلال والاختلاف
والتباين
الصفحه ١٣ :
الصفحة الأولى (كتاب الإيضاح لشيخنا الأعز الأجلّ السديد الشيخ المفيد طاب ثراه) كذا
ورد عنوان الكتاب في هذه
الصفحه ٢٧٢ : (١١٤٥ ـ ١٢٠٥ هـ) ـ المطبعة الخيرية ـ مصر ـ الطبعة
الأولي ـ ١٣٠٦ هـ.
٢٢
ـ تاريخ الأمم والملوك :
لأبي
الصفحه ٢٣٤ :
هاهنا وعمر بن
الخطاب من بين الثلاثة صفر منه بالاتفاق أما عثمان فقد كان له ذلك وإن كان بلا فضل
فإن
الصفحه ١٤٥ :
من جملة المعنيين
(١) بالمدحة في القرآن ولو كانوا على سائر ما عدا ما ذكرناه من
باقي الصفات وكيف
الصفحه ٢٢٣ :
فصل
آخر
مع أن التباين بين أبي بكر وعمر في كثير
من الأحكام يمنع من فرض الاقتداء بهما على كل حال
الصفحه ١٠٨ : كَذلِكُمْ قالَ
اللهُ مِنْ قَبْلُ).
ثم أوجب
عليهم الخروج مع الداعي لهم من بعده إلى قتال القوم الذين وصفهم
الصفحه ١٠٩ :
قد دعا أمته إلى
قتال طوائف من الكفار أولي بأس شديد بعد هذه الغزاة التي غنم فيها المسلمون وحظر
الله
الصفحه ١١٢ :
الآية وما قبلها
من قوله تعالى (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ما
لَكُمْ إِذا قِيلَ لَكُمُ انْفِرُوا
الصفحه ١٣٩ : من البيان وذلك مانع من الحكم عليهم بالخطإ والعصيان
(٢)؟!
قيل
لهم : إن أول ما نقول
في هذا الباب أن
الصفحه ١٤٧ : القوم خرجوا من مذاهبهم وقيل لهم ما الذي أخرجهم من ذلك
وأدخل أبا بكر وعمر وعثمان فكل شيء تدعونه في
الصفحه ١١ :
مبيّنا ضعفها وسقمها
من عدّة وجوه ، ثمّ يفترض صحّة الدليل الذي احتجّوا به ، تاركا ما أورده
عليه من
الصفحه ٨٦ :
وأوضح وأقرب طريقا
وذلك أن الله تعالى ذكر المبايعين (١)
وخصص من توجه إليه
الرضا من جملتهم بعلامات