الصفحه ٢٥ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الحمد لله موجب
الحمد ومستحقه وصلواته على خيرته من خلقه
الصفحه ٣٧ :
الجماعة والإقرار
له من التعظيم بما لم يشركه فيه غيره لأنه لو لم يكن ذلك كذلك لكان محابيا له
وباخسا
الصفحه ٤٥ : لهم على
الطوع والإيثار وربما اتفق للظالم المتغلب والناقص الغبي الجاهل من الجماعة الرضا
به والاتباع
الصفحه ٦١ :
يستبصر به أهل
الاعتبار وإن عدلنا عن ذكر الأكثر إيثارا للاختصار.
فأما من كان منهم
يظاهر النبي
الصفحه ٨٩ :
للماضي من الأفعال
وما هو في الحال لا يعصم من وقوع ضده الموجب للسخط في المستقبل وما يتوقع من
الصفحه ١١٨ :
وأهل البصرة
والشام والنهروان فيما زعم لم يكونوا كفارا بل كانوا من أهل ملة الإسلام إلا أنهم
فسقوا
الصفحه ١٣٣ :
يرد خبر ولا جاء
أثر بأنه صلىاللهعليهوآله
وصف أبا بكر ولا
عمر ولا عثمان بمثل ذلك في حال من
الصفحه ١٥٨ : الخطاب بما ذا قرنتموه بأبي بكر وعثمان وطلحة والزبير وسعد وعبد الرحمن
فيما ادعيتموه لهم من الفضل في تأويل
الصفحه ١٦٩ : عصمة أمير المؤمنين عليهالسلام
بأكثر من قولنا في
عصمة النبي صلىاللهعليهوآله
ولا نزيد على قول
أهل
الصفحه ٢٠٢ : صلىاللهعليهوآله
وسلمنا لهم صدقها
فيه (١)
تسليم جدل وإن
كانت الأدلة تبطله وتقضي بفساده من كل وجه لما أوجب ما ادعوه
الصفحه ٢٠٧ : الناصبة وشبههم التي اعتمدوها من الخبر
بالصلاة وأشار إلى كذبهم فيه فلذلك عدلت عن الإطالة في ذكر البراهين
الصفحه ٢١٠ :
رسول الله
صلىاللهعليهوآله
وإضافته بغير حجة
وقد عرفت ما كان من خطئها في عهد رسول الله
الصفحه ٢٢٤ : باتباع الكتاب والعترة بعد عمومهما به
ودخولهما في جملة المخاطبين من سائر الناس فناداهما على التخصيص لما
الصفحه ٢٣٨ :
وقد قال الله عزوجل (وَكَذلِكَ
جَعَلْنا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا مِنَ الْمُجْرِمِينَ) (١).
وقال
الصفحه ٢٤١ :
فصل
اعلموا رحمكم الله
أنه لو لا ما اتفق لهؤلاء الثلاثة من التقدم على آل محمد
عليهالسلام