الصفحه ٦٠ :
ببصره سوء يريد
المسجد للصلاة فوقع في بئر كانت هناك فضحكوا منه واستهزءوا به وقطعوا الصلاة ولم
الصفحه ٦٩ :
(وَلَقَدْ كانُوا
عاهَدُوا اللهَ مِنْ قَبْلُ لا يُوَلُّونَ الْأَدْبارَ وَكانَ عَهْدُ اللهِ
الصفحه ٨٥ : عنه من رضا الله تعالى وما ضمنته آية السابقين بالشرط على ما ذكرتم
والتخصيص الذي وصفتم ولما اعتمدتموه من
الصفحه ٨٨ : دُبُرَهُ إِلَّا مُتَحَرِّفاً لِقِتالٍ أَوْ مُتَحَيِّزاً إِلى فِئَةٍ
فَقَدْ باءَ بِغَضَبٍ مِنَ اللهِ
الصفحه ١١٤ : الله تعالى فيما تلوناه لا يصح اجتماعه مع القطع بما
شرحناه من متضمن الآي الأخر على ما بيناه لشخص واحد
الصفحه ١٤٣ :
وجرى هذا في
الكلام مجرى من قال زيد بن عبد الله إمام عدل والذين معه يطيعون الله ويجاهدون في
سبيل
الصفحه ١٧٧ : سبب نزول هذه الآية امتناع أبي بكر من بر مسطح والإيلاء منه بالله تعالى لا
يبره ويصله (٢)
لما أوجب من
الصفحه ١٧٨ :
فصل
وبعد فليس يخلو
امتناع أبي بكر عيلولة مسطح والإنفاق عليه من أن يكون مرضيا لله تعالى وطاعة له
الصفحه ١٨٠ :
وصارت وبالا
عليه حسب ما ذكرناه
فصل
فأما ادعاؤهم أن
الله تعالى شهد لأبي بكر بأنه من أهل الفضل
الصفحه ١٩١ :
وذلك ضلال عظيم.
وإذا خرج أبو بكر
بحزنه الذي كان منه في الغار على الاتفاق من طاعة الله تعالى فقد دخل
الصفحه ١٩٩ :
ثم
يقال لهم : أما العريش
فكان من رأى الأنصار بلا اختلاف ولم يكن لأبي بكر وعمر وغيرهما من المهاجرين
الصفحه ٢٠٩ :
مسألة أخرى
فإن قالوا إن لأبي
بكر من الإنفاق على رسول الله صلىاللهعليهوآله والمواساة بماله
الصفحه ٢٢٢ : صلىاللهعليهوآله
لأوجب عصمة أبي
بكر وعمر من الآثام وقضى لهما بالكمال ونفى السهو والغلط عنهما على كل حال وذلك أن
فرض
الصفحه ٢٢٥ : النورين وشاع ذلك
فيهم واستفاض حتى لم يخف على أحد من الناس وهذا من أوضح الدليل على أن القوم من
أهل الثواب
الصفحه ٢٥٦ :
إنكم محشورون إلى الله تعالى يوم
القيامة حُفاة عُراة ، وإنّه سيُجاء برجال من أُمني