الصفحه ١٢ : ألّفه سنة
ثلاث وسبعين وثلاثمائة ٤ ، أي قبل وفاته بأربعين سنة ، وكان عمره الشريف آنذاك
خمسا أو سبعا
الصفحه ٥٨ :
صلىاللهعليهوآله
أحد غير أمير
المؤمنين عليهالسلام
والعباس بن عبد
المطلب رضي الله عنه وسبعة من بني هاشم ليس معهم
الصفحه ١٢٣ :
لهم : ما أنكرتم أن يكون
حكم أمير المؤمنين عليهالسلام
في البغاة ممن
سميتموه دليلا على أنه حكم الله
الصفحه ١٢٢ : الذي
وصفتموه في حكم الكفار إنما هو شيء يختص بمحاربي المشركين ولم يوجد في حكم الإجماع
والسنة فيمن سواهم
الصفحه ١٢٨ :
دماء المؤمنين
لأنه أكبر من ذلك وأعظم في العصيان بما ذكرناه وإذا ثبت ذلك صح الحكم بإكفار
محاربي
الصفحه ١٦٥ : هذه
الآية نزلت في علي بن أبي طالب عليهالسلام على الخصوص وإن جرى حكمها في حمزة وجعفر وأمثالهما من
الصفحه ٢٣٣ : ء
في أحوال أماراتهم ما أغنى عن نصب الدلائل
عليه.
وقد كان رسول الله
صلىاللهعليهوآله
حكم لجماعة من
الصفحه ٨٨ : والنعيم فلو كانت آية الرضا في المبايعين
على العموم وعدم الشرط لبطل الوعيد وخرجت الآية النازلة عن الحكمة
الصفحه ١٢١ : بالعناد وحكم على مانعي أبي
بكر الزكاة بالشبهة والغلط في التأويل وهذا أولى بالحق والصواب لأن أهل اليمامة لم
الصفحه ١٤٠ : بن أبي سرح والوليد بن عقبة بن أبي معيط والحكم بن
أبي العاص ومروان بن الحكم وأشباههم من الناس لأن كل
الصفحه ٢٣٩ :
أفي حكم من هذا
فنعرف حكمه
لقد صار عرف
الدين نكرا إلى نكر (١)
وقال أيضا
الصفحه ٢٦٠ :
الحكم : ١٦٥,٩٤
الحكم بن أبي العاصي : ١٤٠.
حمزة بن عبدالمطلب سيىد
الشهداء١٩٥,١٦٥,١٤٣
الصفحه ٣٣ : موسى لو بقي بعد أخيه فلم يستثنه النبي صلّ الله
عليه
وآله
فبقي لأمير
المؤمنين عليهالسلام عموم ما حكم له
الصفحه ٥٤ : جمهورهم الزكاة حتى غزاهم إمام عدل
عندكم (١). وسبى ذراريهم وحكم
عليهم بالردة والكفر والضلال.
فإن زعمت
الصفحه ٦٥ :
صلىاللهعليهوآله
بالسلامة ، وحكم له بالصواب
(٢) وأخبر عنه أنه من أهل الجنان كأبي بكر وعمر وعثمان وعلي
عليهالسلام