الصفحه ٢١٤ : ما يغنيه عنه ما وصفناه وهذا دليل على ضلال الناصبة فيما ادعوه له من
الإنفاق للمال وبرهان يوضح عن كذبهم
الصفحه ٣٢ :
فإن الأمة متفقة
على أن رسول الله صلىاللهعليهوآله
قدمه في حياته
وأمره على جماعة من وجوه أصحابه
الصفحه ٣٦ :
من الأحوال لما يعرف من مذاهب شيعة علي
بن أبي طالب عليهالسلام
والعباس في أبي بكر وتقدمه في ذلك
الصفحه ٤٢ :
فإن
قال : فإذا كان الأمر على ما ذكرتموه وكان
القوم قد دفعوا حقا لأمير المؤمنين عليهالسلامكما
الصفحه ٤٦ :
الأمر في هذين
البابين على الحجج والبينات لما وصفناه من وجود الاجتماع على الضلال والاختلاف
والتباين
الصفحه ٤٧ :
فإن
قال : أفليس قد روي عن
النبي صلىاللهعليهوآله
أنه قال ما كان
الله ليجمع أمتي على ضلال
الصفحه ٧٣ :
على الله عزوجل لمعرفته بمكانه
منه ومحله من ثوابه وقد سبق من كلام الصالحين أن من أطاع الله أحب لقا
الصفحه ٨٣ : والمجانين وإنما يدل استثناؤهم لفظا
(٤) على استثناء أهل
(٥) العقول.
فبم ينكر أن يكون
الشرط في السابقين مثل
الصفحه ٩٢ :
جميعهم على ما
وصفوه بالاعتبار الذي ذكروه وهو ضلال عن المراد
(١). وخطأ ظاهر الفساد من وجوه لا تخفى
الصفحه ١٠٤ :
صلىاللهعليهوآله
على كتابته معاوية
وكان والي خليفته من بعده عمر بن الخطاب وعثمان بن عفان وولى أبو بكر يزيد بن أبي
الصفحه ١١٦ :
إنسان على قول
المقل أيضا وضعف هذا العدد أو قريب من الضعف على قول آخرين بحسب اختلافهم في
الروايات
الصفحه ١١٩ :
أولست تعلم أن
المتعلق بإيجاب الإسلام على أهل البصرة والشام
(١) والنهروان لا يلزمه بذلك إكفارهم ولا
الصفحه ١٣٣ : الفرار.
وثانيها
: وصف المشار إليه في الآية باللين على المؤمنين والشدة على الكافرين حيث يقول جل
اسمه
الصفحه ١٤٦ : يوجب الكذب في المقال أو المدحة بما يوجب الذم من الكفر والعصيان.
وقد اتفقت الكافة
على أن أبا بكر وعمر
الصفحه ١٧٧ :
المسألة والاجتداء
وهذا يبطل ما توهموه
فصل
على أن ظاهر الآية
ومعناها موجب لتوجهها إلى الجماعة