الصفحه ٢٧٠ :
٩ ـ فهرس المصادر والمراجع
١
ـ القرآن الكريم
٢
ـ الأحتجاج
لأبي منصور أحمد بن علي بن أبي طالب
الصفحه ٢٨٨ : :
ردّ الإستدلال علي فضل
الشيخين من تقدّمها في الإمامة........................ ٢٢٩
الإجماع علي أنّ
الصفحه ١١ :
مبيّنا ضعفها وسقمها
من عدّة وجوه ، ثمّ يفترض صحّة الدليل الذي احتجّوا به ، تاركا ما أورده
عليه من
الصفحه ١٢ : وعد في آخره بتأليف كتاب في (إمامة أمير
المؤمنين عليّ عليهالسلام
من القرآن) وقد
ألّفه فعلا ، إذ عدّه
الصفحه ١٥ : بينها يصحّ الاعتماد
عليها كي تكون أصلا في التحقيق ، لذا اعتبرناها كلّها أصولا
معتمدة وبمرتبة واحدة ، إذ
الصفحه ٢٥ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الحمد لله موجب
الحمد ومستحقه وصلواته على خيرته من خلقه
الصفحه ٣٠ :
صلىاللهعليهوآله بلا فصل وتقضي له بذلك إلى وقت وفاته وتخطئ من شك في هذا
المقال على كل حال والحشوية (٣)
والمرجئة
الصفحه ٥١ :
تدري ما أحدثوا بعدك إنهم لم يزالوا مرتدين على أعقابهم منذ فارقتهم)) (١).
وقال
عليهالسلام
أيها الناس
الصفحه ٦٢ : ) (٢).
وقال فيهم وقد
أحاطوا بالنبي صلىاللهعليهوآله
وجعلوا مجالسهم
منه عن يمينه وشماله ليلبسوا بذلك على
الصفحه ٩٣ :
وَيَسْتَخْلِفَكُمْ فِي الْأَرْضِ فَيَنْظُرَ كَيْفَ تَعْمَلُونَ) (١).
فبشّرهم بصبرهم
على أذى الكافرين بميراث أرضهم
الصفحه ٩٩ : وتقدمه حتى أنه كان يجير ولا يجار
عليه ويؤمن ولا يحتاج إلى أمان وزعمتم أنه اشترى تسعة نفر من
العذاب.
وأن
الصفحه ١١٠ :
دون أن يكون هو
الداعي لهم بنفسه على ما بيناه فلا يجدون حيلة في إثبات ما ادعوه مع ما شرحناه.
فصل
ثم
الصفحه ١١١ :
السؤال دل على
بطلان ما توهمتموه ووضح لكم بذلك الصواب.
فصل
آخر
وقد ظن بعض أهل
الخلاف بجهله وقلة
الصفحه ١١٢ : نزل
بتبوك وهي سنة تسع من الهجرة متقدما على النازل في عام الحديبية وهي سنة ست لو لا
أنك في حيرة تصدك عن
الصفحه ١٢٥ : بالشرك والإكفار.
قيل
لهم : هذا خبر شاذ لم
يأت به التواتر من الأخبار ولا أجمع على صحته رواة الآثار وقد