أراد الظّبي أن يحكي التفاتك |
|
وجيدك ، قلت : لا يا ظبي فاتك |
ابن النقيب |
٣٨٠ |
وبي رشأ قد علا شأنه |
|
وكلّ الأنام به مرتبك |
عبد اللطيف بن محمد |
٤١٨ |
حرف اللام
أي ليل على المحب أطاله |
|
سائق الظّعن يوم زمّ جماله |
ابن خلكان |
٦٧ |
أيا عالما في النّاس ليس له مثل |
|
وحبرا على الأحبار أضحى له الفضل |
أبو بكر محمد بن أحمد |
٢٣٢ |
إلى الله أشكو ما شكوت من الّتي |
|
لها عن هدى عدل وليس لها عدل |
جمال الدين أبو بكر |
٢٣٤ |
يا جيرتي بين الحجون إلى الصّفا |
|
شوقي إليكم مجمل ومفصّل |
عبد الصمدبن عبد الوهاب |
٢٦٨ |
إذا كان أنسي في التزامي لخلوتي |
|
وقلبي عن كلّ البريّة خالي |
محمد بن أحمد |
٢٧٩ |
نعم فليقل من شاء عنّي فإنّني |
|
كلفت بذاك الخال والمقلة الكحلا |
ابن البن |
٢٨١ |
إنّ القطيّفة الّتي |
|
لا تشتهي نقلا وعقلا |
ابن النقيب |
٣٠٠ |
دمي للهوى إن كان يرضي الهوى حلّ |
|
فعدلك لا ربط لديه ولا حلّ |
محمد بن العفيف |
٣٤١ |
لي من جمالك شاهد وكفيل |
|
أنّي عن الأشواق لست أحوال |
محمد بن العفيف |
٣٤٢ |
لحاظك أسياف ذكور ، فمالها |
|
كما زعموا مثل الأرامل تغزل |
محمد بن العفيف |
٣٤٣ |
بمن أباحك قتلي |
|
علام حرّمت وصلي |
محمد بن العفيف |
٣٤٣ |
والنّهر قد جنّ بالغصون هوى |
|
فراح في قلبه يمثّلها |
إسماعيل بن عز القضاة |
٣٦٥ |
يقولون دع ليلى لبثنة كيف لي |
|
وقد ملكت قلبي بحسن اعتدالها |
إسماعيل بن عز القضاة |
٣٦٤ |
حرف الميم
ما للوجود وقد علاه ظلام |
|
أعراه خطب أم عدتاه مرام |
الشهاب محمود |
١١٢ |
الحال من شكوى المصيبة أعظم |
|
حيث الرّوى خصم بعيد يخصم |
ابن الصائغ |
١١٢ |
بلّغ هديت أمير الوفد والحرم |
|
تحيّة نشرها مسك لمنتسم |
إبراهيم بن عبد العزيز |
٢٩٣ |
مرّ النّسيم على الرّوض البسيم فما |
|
شككت أنّ سليمى حلّت السّلما |
عمر بن إسماعيل |
٣٧٨ |
لشيخنا في التقاء الشيب والكرم |
|
حظ كما لسواه الشّيب والهرم |
عمر بن إسماعيل |
٣٨٠ |
أأيأس من برّ وجودك واصل |
|
إلى كلّ مخلوق وأنت كريم |
محمد بن عبد الرزاق |
٣٨٨ |
أقول لخفّاق النّسيم إذا سرى |
|
وقد كاد أن ينجاب كلّ ظلام |
سليمان بن علي |
٤٠٨ |
حرف النون
استجر دمعك ما استطعت معينا |
|
فعساه يمحو ما جنيت سنينا |
سعيد بن علي |
١٨٤ |
يا نزولا بين سلع وقباء |
|
جئتكم أسعى على شقّة بين |
عبد الصمد بن عبد الوهاب |
٢٦٩ |
وحياتكم ما إن أرى لكم سوى |
|
إذ أنتم عين الجوارح والقوى |
إسماعيل بن عز القضاة |
٣٦٢ |
ورد البشير بما أقرّ الأعينا |
|
فشفى الصّدور وبلّغ النّاس المنى |
السيف السامري |
٣٨٦ |