سنة خمس وثمانين وستمائة
[الوزارة بدمشق]
فيها صرف ابن النّحّاس من الوزارة ، وأعيد التّقيّ توبة (١).
[وظيفة الشدّ]
وفيها أعيد الدّواداريّ إلى الشّدّ (٢).
[فتح الكرك]
وفيها أخذت الكرك من الملك المسعود خضر بن الملك الظّاهر ركن الدّين وذلك في صفر ، ودقّت البشائر (٣).
[التدريس بالغزاليّة]
وفيها درّس بالغزاليّة القاضي بدر الدّين ابن جماعة ، انتزعها من شمس
_________________
(١) ذيل مرآة الزمان ٤ / ٢٨٢ ، نهاية الأرب ٣١ / ١٢٩ ، البداية والنهاية ١٣ / ٣٠٨ ، عيون التواريخ ٢١ / ٣٧٤.
(٢) قال البرزالي : «وأعيد الأمير علم الدين الدواداريّ إلى الشد في منتصف المحرّم عوضا عن الأمير شمس الدين الأعسر». المقتفي ١ / ورقة ١٢٦ ب) ، نهاية الأرب ٣١ / ١٢٩ ، البداية والنهاية ١٣ / ٣٠٧ ، تاريخ ابن الفرات ٨ / ٣٥.
(٣) خبر (الكرك) في : تشريف الأيام والعصور ٣٨ أوالمختصر في أخبار البشر ٤ / ٢٢ ، وتاريخ ابن الوردي ٢ / ٢٣٣ ، والبداية والنهاية ١٣ / ٣٠٧ ، وتذكرة النبيه ١ / ١٠٢ ، والسلوك ج ١ ق ٣ / ٧٣٠ ، وعقد الجمان (٢) ٣٥٠ ، ٣٥١ ، وتاريخ ابن الفرات ٨ / ٣٥ ، وتاريخ ابن سباط ١ / ٤٨٨ ، والفضل المأثور ١٣٩ ، ١٤٠ ، وزبدة الفكرة ٩ / ورقة ١٧٥ ، والتحفة الملوكية ١١٥ ونهاية الأرب ٣١ / ١٣٢ ، والدرّة الزكية ٢٧٧ ، ودول الإسلام ٢ / ١٨٦ ، والعبر ٥ / ٣٥١ ، ومرآة الجنان ٤ / ٢٠١ ، وعيون التواريخ ٢١ / ٣٧٣ ، ٣٧٤ ، وتاريخ ابن خلدون ٥ / ٣٩٩ ، والنجوم الزاهرة ٧ / ٣١٩ ، وتاريخ الأزمنة ٢٦٣ ، وشذرات الذهب ٥ / ٣٩٠ ، وذيل مرآة الزمان ٤ / ٢٨١ ، والمقتفي للبرزالي ١ / ورقة ١٢٦ ب. ونزهة المالك والمملوك ، ورقة ١١١ ، ومنتخب الزمان ٢ / ١٦٦.