الصفحه ١٥٧ : .. أحد الأئمّة المعروفين بالعلم والتدريس».
(٤) انظر عن (عبد
الملك بن عبد الله) في : المقتفي
للبرزالي
الصفحه ١٦٠ : ، والشّيخ شعبان الإربليّ ، وعلم الدّين الدّواداريّ ، والقاضي سعد
الدّين الحارثيّ ، وجماعة كبيرة.
وعاش خمسا
الصفحه ١٦٣ : الكاتب :
ما زال تاج الدين طول المدى
من عمره يعنق في السير
في طلب العلم
الصفحه ١٦٤ : ٩٦.
(٦) مولده سنة ثمان
عشرة وستمائة ، وقال ابن شدّاد : «وكانت له اليد الطولى في علم الحساب
الصفحه ١٦٦ : ء المشهورين
، والقضاة المشكورين ، نشأ في الاشتغال بالعلم والديانة ، والصيانة ، إلى أن درّس
بالشامية ظاهر دمشق
الصفحه ١٧٨ :
وصحب أبا عمرو بن
الصّلاح مدّة ، وكتب الكثير بخطّه.
روى عنه : ابن
الخبّاز ، وعلم الدّين
الصفحه ١٨٤ :
بالقاهرة.
حدّث بمصر عن :
يوسف بن خليل.
روى عنه : الأمير
علم الدّين الدّواداريّ.
ومات بالقاهرة في
الصفحه ٢٠٥ : ، والد شيخنا زين الدّين.
توفّي بالقاهرة في
شوّال. وقد نيّف على السّبعين (٣).
طلب العلم ، وسمع
الكثير
الصفحه ٢٠٨ : عثمان.
القاضي علم الدّين
المخزوميّ ، المصريّ.
سمع من : ابن باقا
، وغيره.
مات في ذي القعدة
الصفحه ٢٣٣ : ، وعلم أنّه
شرب من ذلك الهناب وفيه آثار من السّمّ ، فتخيّل وحصل له وعك وتمرّض ومات
الصفحه ٢٤٣ :
الآخرة وله أربع وسبعون سنة. وهو من بيت مشهور بالعدالة والرّئاسة ورواية العلم.
ثنا عنه الشّيخ
عليّ بن
الصفحه ٢٤٥ : : ابن
الزّبيديّ ، والعلم السّخاويّ ، وابن الصّلاح.
روى عنه : ابن
الخبّاز ، وابن العطّار.
مات في
الصفحه ٢٥٢ : الله بن الظّهير : ما وصل بالشّيخ تقي الدّين ابن الصّلاح إلى ما
وصل إليه الشّيخ محيي الدّين من العلم في
الصفحه ٢٥٣ :
وتحلّى بتقاه
وفضله
فتجلّى بلطيف
جامع
ناصبا أعلام علم
جازما
الصفحه ٢٥٤ : شدّت إليه الرحال. المرتبة الأولى : العلم. والثّانية :
الزّهد. والثّالثة : الأمر بالمعروف والنّهي عن