٥ ـ حمله من قبل النبيّ صلىاللهعليهوآله على كتفه لطرح الأصنام الموضوعة في الكعبة.
٦ ـ استمرار ذريّة رسول الله صلىاللهعليهوآله من صلبه.
٧ ـ بصاق النبيّ صلىاللهعليهوآله في عينيه يوم خيبر ، ودعاؤه له بأن لا يصيبه حرّ ولا قرّ.
٨ ـ إنّ حبّه إيمان وبغضه نفاق.
٩ ـ إنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله باهل النصارى به وبزوجته وأولاده دون سائر الأصحاب.
١٠ ـ تبليغه سورة براءة عن النبيّ صلىاللهعليهوآله.
١١ ـ إنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله خصّه يوم الغدير بالولاية.
١٢ ـ إنّه القائل : «سلوني قبل أن تفقدوني».
١٣ ـ إنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله خصّه بتغسيله وتجهيزه والصلاة عليه.
١٤ ـ إنّ الناس جميعاً من أرباب الأديان ، وغيرهم ينظرون إليه كأعظم رجل عرفه التاريخ (١).
__________________
(١) قد استخرج هذه الخصائص الكاتب القدير محمّد جواد مغنية ـ رحمهالله ـ في كتابه : الشيعة والتشيّع : ٢٣٤.