الصفحه ٧٢ : والحث على العمل المذكور فهي ظاهرة في بيان
الحكم للعمل المذكور. على أنه قد عرفت أن مجرد ترتيب الثواب على
الصفحه ٩٥ : بمعزل عن هذه المدنية بل لا بد أن نراعي مصادر هذه للشريعة على ضوء
العقل السليم المجرد عن مخالطة الهوى
الصفحه ١٨١ : الثوب المشترك بدخول المسجد» فإنه إنما يفتى
لكل منهما بملاحظة تكليف نفسه.
وإن مسألة الصلح
حكم تعبدي
الصفحه ١٨٩ : للتسهيل على المكلفين فلا بد من عمل بهذه الرواية يلتزم
بأنها حكم تعبدي محظ وليس من جهة كون الشبهة
الصفحه ٢٩٠ : الجواب لا
يتم على من التزم في الاستصحاب بجعل الشارع للحكم الشرعي في تأتي الحال على طبق
الحكم الشرعي
الصفحه ٢٩٣ :
غير رافع له فلا
بد له من الوضوء لأحتمال كون الحادث هو الاصغر والغسل لاحتمال كونه هو الأكبر
الصفحه ١٢ : في الحكم المجمع عليه لأن العادة تقضي بامتناع اجتماع مثلهم على مظنون كاجتماعهم
على أكل طعام واحد ولبس
الصفحه ٤١ : اشتراك المكلف مع المعصوم في
التكليف ولا ريب أن الفعل من المعصوم يكون دليلا على الحكم إذا كان الفعل الصادر
الصفحه ٥٥ : علة لعدم انفكاك
المعلول بحسب المرتكز الذهني عن علته فلا بد أن يكون المراد بها السفاهة. وبدليل
أن
الصفحه ٨٩ :
عدو المولى فليس
الحكم الشرعي هو الخطاب الشرعي الفعلي بأن يصل اليهم قول النبي (ص) صلّ أو صم
وإنما
الصفحه ١٥٤ :
الكبريات خاصة من غير نظر فيها إلى احراز الصغريات فلا بد حينئذ في ترتيب كبرياتها
على صغرياتها من إحراز
الصفحه ١٧٨ : كذلك لما
جازت المخالفة القطعية في الشبهة الغير المحصورة باطل فإنا أيضا لم نجوزها ونلتزم
بأنه لا بد من
الصفحه ٢٢٦ : الاعادة
بعنوان انه حكم واجب واقعي فهو حرام.
والفقرة الثانية
منها هو قوله (ع): ـ «لأنك لا تدري لعله شي
الصفحه ٢٢٩ : فليس عملا للمتيقن بعدم إتيانها فلا بد من حملها على قاعدة الاشتغال وقد
أجيب عن هذا الأشكال بجوابين
الصفحه ٢٣٧ : قابلة لإرادة القاعدة والاستصحاب ولا معين لأحدهما فيسقط
الاستدلال بها للاستصحاب.
قلنا لا بد من حمل