الصفحه ٢٤٠ : اليقين ولا يفسده ولا يعيبه
ولا ينقضه فالرواية كالنص في عموم الاستصحاب.
ومنها خبر عبد
الله بن سنان فيمن
الصفحه ٢٦٨ :
والولاية والقضاء
ومجرد أنه يجعل بجعل من له الأمر لا يصح جعل بقائها إذا لم يكن لها عمل تعبدي
وحينئذ
الصفحه ٢٧٥ :
فقط الملازمة بين
الوجود والبقاء فلا بد من إحراز الوجود حتى نحرز تحقق لازمه وهو البقاء.
أما مع
الصفحه ٢٨٣ : الاستصحاب ويكون ذلك في نظر العرف من باب اختصاص الحكم
ببعض حالات موضوعه وان الشارع لم يبقيه وقد نقضه في هذه
الصفحه ٣٠٢ :
أو القضية أو مجموع الصادر منه في خطبة أو قصيدة أو مجلس واحد أمرا واحدا ويرشد
الى ان وجود هذا الامر
الصفحه ٧ : من العمل قبل الفحص هو احتمال وجود مخصص
يظهر بالفحص وهذا المانع يزول بعد الفحص قطعا والذي يبقى بعد
الصفحه ٩ :
(فَأْتُوا حَرْثَكُمْ
أَنَّى شِئْتُمْ) للازمان خرج منه زمن الحيض على الوجهين بكون المقام من
استصحاب
الصفحه ١٣ : وتقريب الاستدلال بهذه
الآية بهذا النحو أحسن مما ذكره القوم من الاستدلال بها باعتبار أنهم وسط بتفسيره
الصفحه ٢٠ : ء به النبي (ص) ، وعن أبي عبد الله (ع) أنه قال : «ولم
تخل الارض منذ خلقها الله من حجة له فيها ظاهر مشهور
الصفحه ٣٧ : بحرمة المخالفة القطعية للواقع حتى مع موافقة الحكم الظاهري من دون فرق بين
الموضوعات والأحكام لعموم الأدلة
الصفحه ٥٣ : النسيان والسهو والغفلة تغلب عليه بحيث تكون أكثر من ذكره أو مساوية
له.
الخامس : العدالة
بمعنى الوثاقة
الصفحه ١١٦ : ومنسدة عنده تحقيقا لحرمة ذلك الشيء وتثبيتا لحرمته إذ أن إباحتها من الشارع
نقضا لتحريمه لذلك الشيء وإغرا
الصفحه ١١٧ :
الاجنبية حرام لأنه يؤدى إلى المفسدة وهي الزنا وقالوا إن من هذا القبيل ضرب
المرأة رجلها للاعلام بزينتها لأنه
الصفحه ١٢٣ : لأنه لا دليل عليه إلا الاخبار الدالة
على إن من بلغه ثواب عمل فأتى به فله ذلك الثواب وأما إذا قلنا بأنه
الصفحه ١٢٨ : : «بم تقضي
قال : بكتاب الله فإن لم أجد فبسنة رسول الله فإن لم أجد أجتهد». فلو كان شرع من
قبلنا مصدرا عند