الصفحه ٤٠ :
مَا تَقُولُونَ
فَيُدْخِلُهُ اللهُ النَّارَ وَإِنَّ الرَّجُلَ لَيَمْلَأُ صَحِيفَتَهُ مِنْ
غَيْرِ
الصفحه ٥ :
وَيَأْكُلَ مِنْ
طُوبَى] أَثْبَتَ اللهُ فِي قَلْبِهِ الْحِكْمَةَ وَأَجْرَى عَلَى لِسَانِهِ
الصفحه ١٥ :
الْعَالِمُ بِهَذِهِ الْأُمَّةِ مَنْ أَحَبَّكَ فَازَ وَمَنْ أَبْغَضَكَ هَلَكَ
يَا عَلِيُّ أَنَا الْمَدِينَةُ
الصفحه ١٧ :
يَا عَلِيُّ أَنَا
أَوَّلُ مَنْ يَنْفُضُ التُّرَابَ مِنْ رَأْسِهِ وَأَنْتَ مَعِي ثُمَّ سَائِرُ
الصفحه ٢١ :
مِنْهَا أُولَئِكَ
مَصَابِيحُ الدُّجَى أُولَئِكَ مَصَابِيحُ الدُّجَى أُولَئِكَ مَصَابِيحُ الدُّجَى
الصفحه ٢٥ : عَدُوِّكُمْ وَهُوَ فِي النَّارِ إِذْ يَقُولُ ـ
(ما لَنا لا نَرى
رِجالاً كُنَّا نَعُدُّهُمْ مِنَ الْأَشْرارِ
الصفحه ٣٤ : عَبْدِ
اللهِ أَلَا أُحَدِّثُكَ بِالْحَسَنَةِ الَّتِي مَنْ جَاءَ بِهَا أَمِنَ مِنْ
فَزَعِ يَوْمِ
الصفحه ٣٥ :
وَاللهِ مَا جَعَلَ لِأَحَدٍ مِنْ خَيْرٍ فِي خِلَافِ أَمْرِهِ
[الحديث
٣١] وَبِهَذَا
الْإِسْنَادِ عَنِ
الصفحه ١٨ :
جُمُعَةٍ فَأَفْرَحُ بِصَالِحِ مَا يَبْلُغُنِي مِنْ أَعْمَالِهِمْ وَأَسْتَغْفِرُ
لِسَيِّئَاتِهِمْ يَا
الصفحه ٢٨ : أَبُو بَصِيرٍ وَمَيْسَرَةُ وَعِدَّةٌ مِنْ جُلَسَائِهِ
فَلَمَّا أَنْ أَخَذْتُ مَجْلِسِي أَقْبَلَ عَلَيَّ
الصفحه ٣٢ : ءُ وَالصَّالِحُونَ قَالَ لَهُ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ مَنْ
هَؤُلَاءِ يَا رَسُولَ اللهِ الَّذِينَ يَغْبِطُهُمُ
الصفحه ٤١ :
أَنْتَ مَعَ مَنْ
أَحْبَبْتَ
[الحديث
٤٣] حَدَّثَنَا
مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مَاجِيلَوَيْهِ رَحِمَهُ
الصفحه ٣ : يَذْكُرُونَ مَنْ مَنْزِلَتُهُ مِنَ اللهِ كَمَنْزِلَتِي أَلَا
وَمَنْ أَحَبَّ عَلِيّاً أَحَبَّنِي وَمَنْ
الصفحه ٦ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم
بميرد من ضامن بودن
او با انبيا در بهشتم ، بر حذر باشيد كسى كه بر دشمنى آل محمّد
الصفحه ١١ : فَتَنَافَسُوا الصَّالِحَاتِ وَاللهِ مَا أَحَدٌ
أَقْرَبَ مِنْ عَرْشِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ بَعْدَنَا مِنْ