الصفحه ٢٣ :
الرِّيحُ الْوَرَقَ عَنِ الشَّجَرِ فِي أَوَانِ سُقُوطِهِ وَذَلِكَ قَوْلُ اللهِ
عَزَّ وَجَلَ (وَالْمَلائِكَةُ
الصفحه ٤١ : فَأَيْنَ هُوَ مِنَ الْقُرْآنِ فَقَالَ فِي
سُورَةِ الرَّحْمَنِ وَهُوَ قَوْلُ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ
الصفحه ٣٧ :
مِنَ الْعَسَلِ
وَأَشَدَّ اسْتِقَامَةً مِنَ السَّهْمِ فِيهِ أَبَارِيقُ عَدَدَ نُجُومِ
السَّمَا
الصفحه ١٩ : مَنْ يَبْلُغُ الْقُرُونَ مِنْ بَعْدِي
وَلْيَتَمَسَّكُوا بِحَبْلِ اللهِ وَلْيَعْتَصِمُوا بِهِ
الصفحه ٣٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
فِي عَلِيٍّ فِي
يَوْمِ غَدِيرِ خُمٍّ كَمَا أَغْفَلُوا قَوْلَهُ يَوْمَ مَشْرَبَةِ أُمِّ
الصفحه ٢٦ : أُفِيدُكَ حَرْفاً فِيهَا خَيْراً مِنَ
الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا قَالَ قُلْتُ بَلَى جُعِلْتُ فِدَاكَ قَالَ
الصفحه ٤٢ :
أَصْحَابِهِ وَلَوْ لَمْ يَكُنْ فِيهَا مِنْكُمْ لَسَقَطَ عِقَابُ اللهِ عَزَّ
وَجَلَّ عَنْ خَلْقِهِ إِذَا لَمْ
الصفحه ٨ : أَخْبِرْنِي عَنْ قَوْلِهِ عَزَّ وَجَلَّ
لِإِبْلِيسَ (أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ
كُنْتَ مِنَ الْعالِينَ) فَمَنْ هُوَ
الصفحه ٢٧ :
مِيثَاقَهُمْ لَنَا فِي الْوَلَايَةِ عَلَى مَعْرِفَتِهِ يَوْمَ عَرَّفَهُمْ
نَفْسَهُ فَالْمُؤْمِنُ أَخُو
الصفحه ١٨ :
الْقَادِمِ بَعْدَ
طُولِ الْغَيْبَةِ يَا عَلِيُّ شِيعَتُكَ الَّذِينَ يَخَافُونَ اللهَ فِي السِّرِّ
الصفحه ٤ :
مِنَ الدُّنْيَا
حَتَّى يَشْرَبَ مِنَ الْكَوْثَرِ وَيَأْكُلَ مِنْ طُوبَى وَيَرَى مَكَانَهُ فِي
الصفحه ١٦ :
الذُّبُلُ الشِّفَاهِ تُعْرَفُ الرَّهْبَانِيَّةُ فِي وُجُوهِهِمْ يَا عَلِيُّ
إِخْوَانُكَ يَفْرَحُونَ فِي
الصفحه ١٧ : كَرِهْتُمْ وَأَنْتُمُ الْآمِنُونَ يَوْمَ
الْفَزَعِ الْأَكْبَرِ فِي ظِلِّ الْعَرْشِ يَفْزَعُ النَّاسُ وَلَا
الصفحه ٢٥ : عَدُوِّكُمْ وَهُوَ فِي النَّارِ إِذْ يَقُولُ ـ
(ما لَنا لا نَرى
رِجالاً كُنَّا نَعُدُّهُمْ مِنَ الْأَشْرارِ
الصفحه ٢٨ : فَإِذَا كَانَ وَقْتُ
الصَّلَاةِ وَكَّلَ بِهِ مَلَكَيْنِ خُلِقَا فِي الْأَرْضِ لَمْ يَصْعَدَا إِلَى