الصفحه ٢٢ : بِهِ الْوُلَاةُ دِمَاءَنَا فِي حَدِيثٍ رَوَاهُ لَهُمْ
فُقَهَاؤُهُمْ قَالَ وَقَالَ أَبُو عَبْدِ اللهِ
الصفحه ١٦ :
الذُّبُلُ الشِّفَاهِ تُعْرَفُ الرَّهْبَانِيَّةُ فِي وُجُوهِهِمْ يَا عَلِيُّ
إِخْوَانُكَ يَفْرَحُونَ فِي
الصفحه ١٩ : وَلْيَجْتَهِدُوا فِي
الْعَمَلِ فَإِنَّا لَا نُخْرِجُهُمْ مِنْ هُدًى إِلَى ضَلَالَةٍ وَأَخْبِرْهُمْ
أَنَّ اللهَ
الصفحه ٣٧ : إِلَى جَانِبِهِ فَإِذَا هُوَ
مِسْكٌ أَذْفَرُ ثُمَّ قَالَ وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ إِنَّ فِي
الصفحه ٢١ :
عليهالسلام
إِذْ دَخَلَ
عَلَيْهِ أَبُو بَصِيرٍ وَقَدْ حَضَرَهُ النَّفَسُ فَلَمَّا أَنْ أَخَذَ
مَجْلِسَهُ قَالَ
الصفحه ٣٠ :
قِبَلِ الْعَرْشِ يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى
مُحَمَّدٍ وَأَهْلِ بَيْتِهِ
الصفحه ٥ :
وَيَأْكُلَ مِنْ
طُوبَى] أَثْبَتَ اللهُ فِي قَلْبِهِ الْحِكْمَةَ وَأَجْرَى عَلَى لِسَانِهِ
الصفحه ٢٤ : جُعِلْتُ فِدَاكَ زِدْنِي قَالَ لَقَدْ
ذَكَرَكُمُ اللهُ فِي كِتَابِهِ فَقَالَ ـ (إِنَّ عِبادِي لَيْسَ
لَكَ
الصفحه ٣٨ : قَوْمٍ ائْتَمُّوا بِإِمَامٍ فِي دَارِ الدُّنْيَا إِلَّا جَاءَ يَوْمَ
الْقِيَامَةِ يَلْعَنُهُمْ
الصفحه ٩ : (السَّابِقُونَ
الْأَوَّلُونَ) وَالسَّابِقُونَ الْآخِرُونَ وَالسَّابِقُونَ فِي
الدُّنْيَا إِلَى مَحَبَّتِنَا
الصفحه ٢٧ :
مِيثَاقَهُمْ لَنَا فِي الْوَلَايَةِ عَلَى مَعْرِفَتِهِ يَوْمَ عَرَّفَهُمْ
نَفْسَهُ فَالْمُؤْمِنُ أَخُو
الصفحه ١٨ :
الْقَادِمِ بَعْدَ
طُولِ الْغَيْبَةِ يَا عَلِيُّ شِيعَتُكَ الَّذِينَ يَخَافُونَ اللهَ فِي السِّرِّ
الصفحه ٤ :
مِنَ الدُّنْيَا
حَتَّى يَشْرَبَ مِنَ الْكَوْثَرِ وَيَأْكُلَ مِنْ طُوبَى وَيَرَى مَكَانَهُ فِي
الصفحه ١٧ : كَرِهْتُمْ وَأَنْتُمُ الْآمِنُونَ يَوْمَ
الْفَزَعِ الْأَكْبَرِ فِي ظِلِّ الْعَرْشِ يَفْزَعُ النَّاسُ وَلَا
الصفحه ٢٥ : عَدُوِّكُمْ وَهُوَ فِي النَّارِ إِذْ يَقُولُ ـ
(ما لَنا لا نَرى
رِجالاً كُنَّا نَعُدُّهُمْ مِنَ الْأَشْرارِ