حرف السين
قل التفات فلا تركن إلى أحد |
|
فأسعد النّاس من لا يعرف النّاسا |
زهير بن محمد |
٢٥٣ |
مضى الوصل إلّا منية تبعث الأسى |
|
أداري بها همّي إذا اللّيل عسعسا |
إبراهيم بن سهل |
٣٨٣ |
حرف الطاء
كيف خلاصي من هوى |
|
مازج روحي فاختلط |
زهير بن محمد |
٢٥٢ |
حرف العين
ولقد بليت بشادن إن المته |
|
في قبح ما يأتيه ليس بسامع |
محمد بن عبد العزيز |
٢٨٩ |
رويدك قد أفنيت يا بين أدمعي |
|
وحسبك قد أحرقت يا شوق أضلعي |
زهير بن محمد |
٢٥٣ |
حرف الفاء
نار غرامي فيك ما تنطفئ |
|
ووجد قلبي بك ما يشتفي |
حمد بن محمد |
٩٣ |
ومشرف ناظره عليك |
|
يعمل فينا عمل المشرفيّ |
جندب بن عبد الله |
٩٢ |
أغصن النّقا لو لا القوام المهفهف |
|
لما كان يهواك المعنّى المعنّف |
زهير بن محمد |
٢٥١ |
حرف القاف
وربّ ساق كالبدر طلعته |
|
يحمل شمسا أفديه من ساق |
علي بن نصر |
٢٧٦ |
أدمشق طال إلى رباك تشوّقي |
|
وحننت منك إلى المقرّ المونق |
محمد ابن شيخ حيي الدين |
٢٩٣ |
حكاه من الغصن الرّطيب وريقه |
|
وما الخمر إلّا وجنتاه وريقه |
أحمد بن محمد |
٢٢٧ |
حرف الكاف
جاء غلامي فشكا |
|
أمر كميتي وبكى |
أحمد بن محمد |
٢٢٧ |
سألت الوزير : أتهوى النّساء |
|
أم المرد جاءوا على مهجتك |
محمد بن عبد العزيز |
٢٨٩ |
حرف اللام
يا من لعبت به شمول |
|
ما أحسن هذه الشّمائل |
زهير بن محمد |
٢٥٢ |
تصدّق بوصل إنّ دمعي سائل |
|
وزوّد فؤادي نظرة فهو راحل |
عبد العظيم بن عبد الواحد |
١٧٢ |
يا ساكني دير ميخائيل لي قمر |
|
لكنه بشر في زيّ تمثال |
القاسم بن هبة الله |
٢٨٠ |
إليك امتطينا اليعملات رواسما |
|
يجبن الفلا ما بين رضوى ويذبل |
الملك الناصر داود |
٢٤٧ |
حرف الميم
مقامك أعلى في النّفوس وأعظم |
|
وحلمك أرجى في النّفوس وأكرم |
الملك الناصر داود |
٢٤٥ |