الصفحه ٢٧٠ :
أما آن للجهل
القديم يزول
أطعت مهاة في
الحذار (١) خريدة
وأنت (٢) على أسد
الصفحه ١٢٠ : عالما بفنون الآداب ، حافظا لأشعار العرب وأيامها ، شاعرا مفلقا ، اعترف له
بالسّبق بلغاء وقته ، ودوّن شعره
الصفحه ١٩٢ : البرزاليّ ، وسائر الرّحّالة.
وقرأت بخطّ ابن
نقطة (٢) : أنّه سمع من عليّ بن محمد المشكانيّ «تاريخ» البخاريّ
الصفحه ٤١٣ :
جنحوا إلى قول
الوشاة وأعرضوا
والله يعلم أنّ
ذلك مفترى
يا
الصفحه ٤٢ : الأمر دونه ، وقتل من
أصحابه نحوا من خمسة عشر ألفا. وسيّر إلى الأندلس يهدّد ابن هود ، فأطاعه بشرط أن
لا
الصفحه ٦٦ : » إلّا في بعض الأجزاء ، وأنّه قال : جميع الكتاب سماعي ، فكان
الكلام في هذا دون غيره. وكان شيخنا ـ هذا
الصفحه ٩٧ :
وأعجب ما في
الأمر أنّى اهتدى له
خيال إلى مثل
الخيال وأسقما
الصفحه ٤٣١ :
الحسن بن عريب
٥٧
أما آن للحظّ
الّذي أنا طالب
من الدّهر يوما
أن أرى وهو
الصفحه ٥٥ : .
ونقلت من خطّ أبي
العلاء الفرضيّ ، أنّه سمع من الأرمويّ كتاب «المصاحف» لابن أبي داود ، و «المهروانيّات
الصفحه ١٢ :
شبّاك القبّة
الّتي بالتّاج (١) ، فكان الوزير قائما بين يدي الشّبّاك على منبر ، وأستاذ
الدّار دونه
الصفحه ٧٨ : . حدّثت : أنه كان يحفظ «صحيح» البخاريّ ، أو معظمه.
وتوفّي بقرطبة.
٥٨
ـ محمد بن أبي الفرج (٥) بن أبي
الصفحه ١٣٥ :
النّبيّ صلىاللهعليهوسلم ، قال : «من رأى هلال ذي الحجّة ، فأراد أن يضحّي ، فلا
يأخذ من شعره
الصفحه ١٣٧ : ٣ / ١٤٧ رقم ٢٠٣٨ ، والمختصر المحتاج إليه ٣ /
٢١٦ رقم ١٢٦٦ ، وسير أعلام النبلاء ٢٢ / ٢٨٨ دون ترجمة
الصفحه ١٤٠ : .
وقد ذكره المؤلف ـ رحمهالله
ـ في : سير أعلام انبلاء ٢٢ / ٢٨٨ دون ترجمة.
(٣) وذكر ابن حمدان
الفقيه أن
الصفحه ٢١١ : إسماعيل ، حدّثنا مالك ، عن
ربيعة ، عن حنظلة بن قيس الزّرقيّ ، أنّه سأل رافع بن خديج عن كراء الأرض فقال