الصفحه ٤٦ :
ستة تسع وعشرين وستّمائة
خروج العسكر للتصدّي للتّتار
فيها أنهي إلى
الديوان العزيز أنّ التتر
الصفحه ١٢٦ :
، ولم يزل يسمع إلى أن مات. لقبه ضياء الدّين.
سمع : ابن كليب ،
ومحمد بن المبارك ابن الحلاويّ ، وابن
الصفحه ١٦٥ : منه ، ثمّ
بان كذبه ، وكان ادّعى أنّه سمع من أبي الوقت ، ومن رجل من أصحاب أبي صالح المؤذّن
فمزّقنا ما
الصفحه ١٦٦ : والده
بالإجازة قبل أن يستخلف.
قال ابن النجّار :
تقدّم أبوه بجلوسه بالتّاج الشريف في كلّ جمعة ، ويقعد
الصفحه ١٧٤ : أبي عروبة به ، وقال الترمذي
: حسن صحيح ، وصححه الحاكم ٢ / ٤٧ على شرط البخاري ، ووافقه الذهبي مع أن فيه
الصفحه ٢٨٧ :
موعودة البقيا
ليوم الدّين
٤٠٧ ـ عبد الرّزاق
بن حسن (١) بن بالان.
أبو محمد ،
المصموديّ
الصفحه ٢٩٤ : : مرآة الزمان ج ٨ ق ٢ / ٦٧٠ ، والتكملة لوفيات النقلة ٣ / ٢٧٣ رقم
٢٣١٣ ، والعبر ٥ / ١٠٩ ، والبداية
الصفحه ٣٣١ : به يجوز في «زيد» النصب؟ فقالوا : لا ، فقال ابن معط : يجوز النصب
على أن يكون به
الصفحه ٣٨٢ :
ولا قالوا فلان
قدر شاني
وقال ابن الحاجب ـ
بعد أن مدحه ـ : ترك الفقه والحديث ، واشتغل
الصفحه ٣٩٥ : . سمعت أباه يقول : إني لأدعو عليه كل ليلة وقت السحر. ولم يزل
على طريقته إلى آخر عمره ، وكان لا يقبل صلة
الصفحه ٣٩٦ : معرفة
__________________
= ٣٥٣ ـ ٣٥٦ رقم ٢٢٠
، والعبر ٥ / ١٢٠ ، ١٢١ ، وتذكرة الحفاظ ٤ / ١٣٩٩ ، ومرآة
الصفحه ٤٠٢ : محضرا أنّه لا يصلح واعتقله ، وشاور الخليفة
في أمره. وأقام موضعه أخاه زين الدّين يوسف بن عليّ ، وطرد
الصفحه ٤٠٦ : رابع عشر رمضان سنة ثلاثين. ثمّ حمل
وقت الحجّ بوصيّته إلى مكّة ، فاتّفق أنّ الحاجّ رجعوا تلك السنة لعدم
الصفحه ٦ : )
في : ذيل الروضتين ١٤٢ ، وفيه : «أطسيس» ، ومرآة الزمان ج ٨ ق ٢ / ٦٣٣ ، وسير
أعلام النبلاء ٢٢ / ٢٤١
الصفحه ٢٧ : إلى
__________________
(١) الخبر في : مرآة
الزمان ج ٨ ق ٢ / ٦٥٢ وقد تصحّفت فيه : «سلماس» إلى