الصفحه ٣١١ : ، ويصرخ عليه ، والويل لمن يقول : إنّه ميّت ، فاستخفّ به الأمراء
وأنفوا منه ، وطمعت فيه التّتار لانهزامه من
الصفحه ٣١٥ : ، المصريّ ، المالكيّ.
ولد في حدود
الخمسين وخمسمائة.
وذكر أنّه سمع
بدمشق من ابن عساكر. وحدّث عن أبي
الصفحه ٣١٩ : الهيئة والنّجوم ، ثمّ طلبه الأشرف فتوجّه إليه سنة
اثنتين وعشرين وستمائة. فذكر لي أنّه لحقه في هذه السفرة
الصفحه ٣٢٠ : ،
الأنصاريّ ، الإسكندرانيّ.
__________________
(١) وذكر المنذري
أنّه توفي في ليلة الخامس من ربيع الأول
الصفحه ٣٢١ : ـ رحمهالله
ـ على أمل أن يذكر من روى عنه غير المنذري ، ولم يعد إليه.
(٢) انظر عن (عثمان
بن محمد) في : ذيل
الصفحه ٣٢٣ : بن عبد الوهاب كما قال الذهبي
إلا أنه قال فيه عن «علي بن زياد» وهو خطأ صوابه «عبد الله بن زياد» نبه
الصفحه ٣٢٨ : ،
__________________
= نقله عن المنذري
، وأنه قوّله ما لم يقله ، وهذه الدعوى غير صحيحة ، فابن ناصر الدين نقل عن
المنذري نصّه
الصفحه ٣٣٢ :
ووهت قوى الآمال
منه وما وهت
همم أبين على
الحوادث أن تهي
ما أنس لا أنس
الصفحه ٣٣٦ : شاتيل ، ونصر الله القزّاز ، وجماعة ويقال : إنّه سمع من أبي طالب بن خضير.
وهو جدّ العماد
إسماعيل بن
الصفحه ٣٣٩ : وقال : لا
أفتح على أبي حنيفة ـ رحمهالله ـ هذا الباب ، وأنا على مذهب محمد في تحريمها ، وقد صحّ
عنه أنّه
الصفحه ٣٤٢ : / ٣١٦» أنه توفي سنة تسع وستمائة!.
الصفحه ٣٥١ : (٣) بن نعمة.
أبو القاسم ،
الثّوريّ ، السّفيانيّ.
كان يذكر أنّه من
ولد سفيان. وكان أديبا ، فاضلا ، له
الصفحه ٣٥٤ : ، وغير ذلك.
وكان أحد الأذكياء
المتضلّعين من الآداب والطبّ وعلم الأوائل ، إلّا أنّ دعاويه أكثر من علومه
الصفحه ٣٦٢ : جمع
عين وهي ناحية البحرين. (المنذري).
(٥) وقال ابن النجار
: «بلغنا أنه توفي بالبحرين في محرّم سنة
الصفحه ٣٧٢ : الحنّاط قال : وقال الأمير في «الإكمال» (٢) : هو سليمان بن داود ، فأخطأ وأظنّ أنّه نقله من «تاريخ»
الخطيب