الصفحه ٢٤٧ : والنهاية ١٣ / ١٢٦ ، ١٢٧.
(٤) ومن شعره :
إن سهرت عينك في طاعة
فذاك خير لك من نوم
الصفحه ٢٤٩ : بن أبي عصرون. ورحل مع
أخيه. ثمّ إنّه ردّ من حلب لأجل قلب والده. وكان خليا من المعرفة بالحديث.
الصفحه ٢٦١ : رسالة مقامية ، وذكر جملة موفورة من شعره. وقال إنه
ولد بواسط في ذي الحجة سنة ٥٥٠ ه ـ.
(١) انظر عن
الصفحه ٢٦٥ : الزّين. وآخر من روى
عنه العماد إسماعيل ابن الطّبّال شيخ المستنصرية.
وقرأت بخطّ ابن
نقطة (٣) : أن ابن
الصفحه ٢٦٩ : أقدرنا على الحمد ، وأولانا [نعماء] (١٠) تفوت الحصر والعدّ. ولو لا فسحة الأجل لعزّ أن يقال : سلم
البائس أو
الصفحه ٢٧٢ : كحّالة في معجم المؤلفين ولا في المستدرك مع أنه من
شرطه.
الصفحه ٢٧٩ : الذيل أنه توفي سنة سبع وعشرين
وخمسمائة! وهو وهم.
الصفحه ٢٨٤ : الذهب ٥ / ١٢٣ ، ١٢٤.
(٢) هذا قول المنذري
في تكملته ، وقال الحافظ ابن رجب بعد أن أورد تقييد المنذري هذا
الصفحه ٢٨٥ :
حرف الطاء
٤٠١
ـ طاهر بن عليّ (١) بن طاهر.
أبو الحسن ، الطّاهريّ.
يقال : إنّه من
ولد طاهر بن
الصفحه ٢٨٦ : .
مات بمراكش في ذي
القعدة ـ رحمهالله ـ.
أخذ عنه ابن مسدي
وذكر : أنّ مولده بعد الخمسين. وقال : أنشدني
الصفحه ٢٨٩ : ... وذكر أن مولده في أول سنة تسع وخمسين وخمسمائة.
(٤) انظر عن (عمر بن
أحمد) في : التكملة لوفيات النقلة
الصفحه ٢٩٣ : ، نزيل إشبيلية.
__________________
= وقال ابن
الصابوني ـ بعد أن ذكر أسماء جماعة من الشيوخ الذين أخذ
الصفحه ٢٩٥ : النّعمة كثيرا ، وقرأ عليه «برنامجه». إلى أن قال : وولي الصلاة ،
والخطبة ببلده. سمعت عليه بعض «الموطّأ
الصفحه ٢٩٨ : » (١) : فلو قال قائل : إنّه لم يكن في زمانه أعبد منه ، لكان
صادقا ، رضياللهعنه وأرضاه ، فإنّه من جملة شيوخنا
الصفحه ٣٠٦ : ، فقدم إلى دمشق ،
واتّفق أنّه كان له غلام محبوس في خزانة في الدّار ، فجلس ليلة يلهو بالنّرد فولع
الغلام