الصفحه ١٩١ : أقاربه أنّه توفّي سنة أربع وعشرين.
٢٤٠
ـ عبد الله بن يحيى (١) بن أبي البركات.
أبو محمد ،
القرشيّ
الصفحه ١٩٨ : .
ولم يذكره «كحّالة» في (معجم المؤلفين)
مع أنه من شرطه.
(٤) انظر عن (عبد
السلام بن أبي بكر) في
الصفحه ٢٠١ : ، وجاور ، وصار إمام المقام إلى أن توفّي في ثامن صفر.
قلت : روى عنه ابن
النجّار ، والضّياء ، وابن الحاجب
الصفحه ٢٠٢ : ، حدّثني أبي ، عن قتادة ، عن أنس ، أنّ نبيّ الله قال : «يخرج
من النّار من قال لا إله إلّا الله وكان في قلبه
الصفحه ٢٠٤ : وستمائة إلى أخيه الملك الكامل محمد ، فلمّا التقيا ، قال له الكامل بعد أن
اعتنقه والتزمه : اطلع اركب ، فقال
الصفحه ٢٠٧ : ، محقّق لسماعاته إلّا أنّه لم يكن يحبّ الرّواية لمرضه واشتغاله
بنفسه. وكان كثير الذّكر ذا هيبة ووقار
الصفحه ٢٢٤ : الإكليل» : عزل إسفنديار الواعظ من كتابة الإنشاء. حكى عنه بعض عدول
بغداد ، أنّه حضر مجلسه بالكوفة ، فقال
الصفحه ٢٢٩ :
وقيل : إنّه سمع
من أبي الوقت ، ولم يصحّ. ولد سنة سبع وثلاثين وخمسمائة.
وكان حسن الوعظ ،
مليح
الصفحه ٢٣٠ : صاحب الموصل إلى الفقير
إلى الله تعالى أبي سعيد كوكبوري بن علي بن بكتكين ، وورد إربل ـ إن شاء الله ـ قبل
الصفحه ٢٣٢ :
فيه فما أعظم
ما برحت بنا
أشواقه
فعسى القرب أن
يباح وأن ينحلّ
الصفحه ٢٣٣ : وأربعين ، وتوفّي ببلنسية.
قلت : أنا رأيت
خطّه لشخص أنّه قرأ عليه القرآن برواية نافع في يوم وليلة ، وهو
الصفحه ٢٣٥ : الدبيثي
: سألت أبا منصور هذا عن مولده فلم يحقّقه ، وذكر ما يدلّ أنه في سنة ثمان وثلاثين
وخمسمائة. (ذيل
الصفحه ٢٣٦ : ترجمته في
وفيات سنة ٦٢٣ برقم (٢٠٣) ، وقد ذكر المؤلف ـ رحمهالله
ـ هناك أنه سيعيده في هذه السنة.
ويضاف
الصفحه ٢٣٧ : الفقراء ، فقيل : إنّه نفّذ إليه
خمسمائة دينار ، فلم يقبلها ، فقيل له : فرّقها على من تعرف ، قال : لا أعرف
الصفحه ٢٣٨ : الفربريّ ، حدّثنا البخاريّ ، حدّثنا معلّى بن أسد ، حدّثنا وهيب ، عن
أيّوب ، عن عكرمة ، عن ابن عباس : أنّ