الصفحه ٤٠١ : أنّ مولده سنة ستّ وعشرين. رأيته غير مرّة.
وعرف أيضا
بالأثريّ : لأنه كان يذكر أنّ معه أثرا من أثر
الصفحه ٤١٤ : . وذكر
أنه سمع من السّلفيّ. روى عنه الزّكيّ المنذريّ ، وغيره.
وولد سنة تسع
وخمسين ، وتوفّي في ربيع
الصفحه ٤٢٣ : ـ لقيه بحماة ـ وقال : كان هنا مدرّسا وخطيبا بقلعتها ، وهو صدوق متديّن.
ذكر لي أنّه تفقّه على أبي طالب
الصفحه ٤٣٠ :
اللهم أنت ربي
لا إله إلا أنت ...
ـ
٣٤٧
إن النبي صلى
الله عليه وسلم احتجم وهو
الصفحه ١٥ :
الأرمن ، وخافوا أن تستولي الفرنج على قلاعهم وبلادهم ، فقبضوا على ابن البرنس
وسجنوه ، فسار أبوه لحربهم
الصفحه ١٨ : أن أذّن
الظّهر ، ثمّ جلس كذلك يوم الأحد ويوم الإثنين ، وأحضر بين يدي الشبّاك شمس الدّين
أحمد ابن
الصفحه ٢١ : ، ثمّ إنّ القلب والميسرة تمزّقت في الأقطار ، فمنهم من وقع إلى فارس ،
ومنهم من وصل كرمان ، ومنهم من قصد
الصفحه ٤٤ : للشّيخ سبعون درهما ، وهو الجمال أبو موسى ابن الحافظ ، فمات أبو موسى قبل أن
يكمل بناؤها (٥).
التدريس
الصفحه ٤٥ : وقف على الحنفيّة ، وعملوا محضرا أنّ سودكين
المعروفة به أوّلا وقفها على الحنفيّة ، وشهد ثلاثة بذلك
الصفحه ٥٠ : نصير الدّين محمد بن سيف الدّين أبي بكر بن أيّوب (٣) من الطّاعة المشهورة (٤) ، والخدم المشكورة» ، إلى أن
الصفحه ٦٩ : ،
فامتنع ، ورأى أنه أحقّ بالأمر واستولى على الأندلس بلا كلفة ، وتلقّب بالعادل.
فلمّا خنق أبو محمد ، ثارت
الصفحه ٧٧ : الدبيثي أنه سأله عن مولده ، فقال : ولدت في سابع عشري رمضان سنة سبع
وثلاثين وخمسمائة. (تاريخ إربل ١ / ٣٤٤
الصفحه ٨٤ : . وتمكّن المجد ابن الصّاحب فوق الحدّ وطغا ، وآلت به الحال إلى أن
قتل.
قال الموفّق عبد
اللّطيف : وكان
الصفحه ٨٩ : من الناصر لدين الله إلى جلال
الدّين ابن يونس صدر المخزن : «لا ينبغي لأرباب هذا المقام أن يقدموا على
الصفحه ٩٥ : إلى أن توفّي في الرابع والعشرين من ربيع الآخر.
ولقد كان من محاسن الوجود ، وما أذكره إلّا وتصغر الدّنيا