الصفحه ٢٠٠ : مسدي :
أخبرني ابنه يحيى أنّه مات في سنة ثلاث وعشرين في ثالث رجب.
قال ابن مسدي : هو
علّامة زمانه
الصفحه ٢٠٦ : الحصيريّ ، تردّد إليه وإلى الكنديّ كثيرا. وكان قد بحث
«كتاب» سيبويه وطالعة مرّات. بلغني أنّ أباه قال له
الصفحه ٢١٢ : .
صالح ، قانت ،
عابد ، صحب المشايخ ، وانتفع به جماعة.
قال الزّكيّ
المنذريّ : قيل : إنّه سأل الله تعالى
الصفحه ٢١٨ : السّماع ، سمعت منه بهمذان. (وبلغنا
أنّه توفّي بها في ثاني عشر شعبان من سنة خمس وعشرين) (٢).
قلت : وروى
الصفحه ٢٦٧ : جمال
الدّين عليّ بن يوسف القفطيّ الوزير في «تاريخ النّحاة» (٣) له ، وأنّه كتب إليه رسالة من الموصل شرحا
الصفحه ٢٧٥ : آتسز أن ينبش
قبر قتادة ويحرق. فظهر التّابوت ، فلم يروا فيه شيئا فعلموا حينئذ أنّ الحسن دفن
أباه سرّا
الصفحه ٢٧٨ : الثياب الثّمينة ،
وعلى جلده جبّة مرقّعة ، ذكر : أنّ أبا مدين أعطاه إيّاها. وكان له أوراد. وكان
كثير
الصفحه ٢٩١ : .
وكان أبوه من كبار
المحدّثين ، وجدّه الفقيه أبو محمد شافع هو الّذي قدم من جيلان وسكن بغداد إلى أن
مات
الصفحه ٢٩٩ : فرقد. وأمّا ابن فرتون ، فقال : توفّي سنة ثلاث وثلاثين وستمائة ،
فسأعيده فيها إن شاء الله.
حرف الها
الصفحه ٣١٤ : ، فكان السلطان خوارزم شاه يشدّها في الأعياد إلى أن كبسه التتار بآمد
، فظفروا بهذه الحياصة ونفذوها إلى
الصفحه ٣١٨ : في الشهر من الذّهب الصّوريّ (٦). ثمّ حظي عند العادل بحيث إنه حصل له منه في مرضة صعبة سنة
عشر وستمائة
الصفحه ٣٢٥ :
أنذرك الشّيب
فلم تتّعظ
خاطبك القبر فلم
تستمع
فتب إلى ربضك من
قبل أن
الصفحه ٣٤٦ : . وكان جوادا كريما ، واسع النّفس ، وعوّد الناس شيئا لم نره من أحد
من أصحابنا ، وذلك أنّ أصحابنا من الجبل
الصفحه ٣٦٠ :
وهواك أني في
الصّبابة واحد
وإليّ أهل العشق
فيها ينتمي
وعلى مرارت
الصّدود
الصفحه ٣٩١ :
الحنبليّ (١) بإجازته الآن.
وذكر ابن نقطة :
أنّه سمع أيضا من أبي المعالي أحمد بن عبد الغنيّ بن