الصفحه ٣٨ : الكامل ،
فانصرف إلى مصر بغتة ، فضعف النّاس ، وأيقنوا أنّ الخوارزميّ إنّ ملك الشّام
والرّوم عفى آثارها
الصفحه ٤٠ : منهم أحد. ثمّ إنّ
الخوارزميّين لشدّة رعبهم لم يقدروا على الهرب ، ولم يهتدوا سبيلا ، وأكثرهم نزلوا
عن
الصفحه ٥٦ :
كيف يبقى من جفاه الهجوع
وأبصر الغصن لوى عطفه
والبدر محجوبا أو ان الطلوع
الصفحه ٥٨ : عوّاد معروف في تحقيقه لكتاب التكملة بالحاشية (٣) أن لها ترجمة في «المختصر
المحتاج إليه» للذهبي. وأقول
الصفحه ٦٨ : عظيمة ، بحيث لم يبلغنا أن أحدا من الرؤساء جمع
منها ما جمع هو ، اللهمّ إلّا أن يكون ملكا أو وزيرا. وقال
الصفحه ٧٠ :
يلبث أن جاءت
الأخبار بأن إدريس ادّعى الخلافة بإشبيليّة ، وبايعوه ، ثمّ آل أمر يحيى إلى أن
حصره
الصفحه ٧٥ : . وخدم بحلب الملك الظّاهر ، ثمّ بعد
موته قدم إلى بلده ، إلى أن توفّي في رابع ذي القعدة ، وله إحدى وخمسون
الصفحه ٩٢ : ، وتولّى غسله محيي الدّين ابن الجوزيّ ، وصلّى عليه ولده الظاهر بأمر
الله بعد أن بويع ، بايعه أولا أقاربه
الصفحه ١٠٣ : يحيى بن أبي الحسين الزّاهد ، حدّثتني
أمّي ربيعة بنت الشيخ توبة أنّها كانت تقعد في اللّيل فتجد والدها
الصفحه ١١٤ : الله السهروردي ، على أعلى قصيدة عملها فيه ـ أدام
الله سلطانه ـ إن عثرت بها أثبتّ منها ما هو غرضي
الصفحه ١٢٩ : مدحه عمر ابن
الحاجب : بالحقيقة ، والأحوال ، والجلالة ، وأنّه فصيح العبارة ، كثير المحفوظ.
ثمّ قال
الصفحه ١٥٨ : ».
ذكره الشيخ تقيّ
الدّين ابن الصّلاح ، فقال : أظن أنّي لم أر في بلاد العجم مثله. كان ذا فنون. حسن
السّيرة
الصفحه ١٧٩ : (١) : كان في ولايته عفيفا في نفسه نزها ، مهيبا ، ملازما
لمجلس الحكم بالجامع ، وغيره. وكان ينقم عليه أنّه إذا
الصفحه ١٨٨ : غير واحد من الطّلبة أنّه سمع «صحيح» البخاريّ من
غانم الجلودي ، وفاطمة بنت البغداديّ ، قالا : أخبرنا
الصفحه ١٩٥ : الشيخ أبو عمر ، فكنت في أرغد عيش إلى أن سافرت إلى بغداد سنة تسع
وسبعين ومعي أخي أبو بكر ، وابن عمّي أحمد