الصفحه ٤١ : إلّا خادم الخوارزميّ مكسور الرّجل ،
وأقمنا أيّاما نقلّب القتلى لعلّ أن يكون فيهم جلال الدّين الخوارزميّ
الصفحه ٤٩ : أنّه كثرت عنه الأقاويل ، واشتهر أنّ عينه كانت
ممتدة إلى حرم رعيّته ، فوكّل نساء يطفن في آمد ، ويكشفن عن
الصفحه ٦٠ : ء في سنة إحدى وأربعين (٣) وخمسمائة.
وقيل : إنّه سمّع
لنفسه فيما لم يسمعه.
وقرأت بخطّ ابن
نقطة قال
الصفحه ٦٧ : . كنّا نسمع عليه من الصّبح إلى العصر ، إلى أن قرأنا
عليه «السيرة» وعدّة أجزاء في أيام.
ثمّ قال : أخبرنا
الصفحه ٧٣ : تقيّ
الدين ابن الواسطي : أنّه حضر عند الشيخ علي في مكان على الشّرف الأعلى ، فبينا هو
قاعد والناس حوله
الصفحه ٨٦ : . فتحيّر ، وخرج من بغداد
وهو لا يشكّ أنّ الخليفة يعلم الغيب ، لأنّ الإمامية يعتقدون أنّ الإمام المعصوم
يعلم
الصفحه ٢٠٥ : . نفق العلم في سوقه وقصده العلماء من الآفاق
فأكرمهم وأعطاهم ، إلى أن قال : لم يسمع أحد منه ممّن يصحبه
الصفحه ٢٢١ : . ولمّا أسنّ ، استعفى ورجع إلى بلده ، فأقام قاضيا بها إلى
أن غلب عليه الكبر ، فلزم منزله ، وكان عارفا
الصفحه ٣١٠ :
القلاع. فبقي
الخوارزميّون يعيثون ، ويفسدون أيّ شيء وجدوه ، واعتصمت الملكة بقلاع في مضايق.
ثمّ إنّ
الصفحه ٣٤١ : لنفسه مجموعا هائلا ذكر أنّه يكون خمسين مجلّدا.
روى عنه الزّكيّ
المنذريّ شعرا (١).
وتوفّي في صفر
الصفحه ٣٤٧ : صلىاللهعليهوسلم قال : «سيّد الاستغفار أن يقول : اللهمّ أنت ربّي ، لا
إله إلا أنت ، خلقتني وأنا عبدك ، وأنا على
الصفحه ٣٦٧ :
رجلين ، أحدهما :
أبو محمد عبد الله بن محمد بن خلف بن سعادة الأصبحيّ الدّانيّ ـ وسيأتي ذكره ـ وأنه
الصفحه ٣٧٤ : السبت ثالث جمادى الآخرة سنة تسع
وعشرين وستمائة بعد ما صلّى الجمعة ، واشتكى أنه كلّف الحكم بما لا يجوز
الصفحه ٤١٠ : مقتولا بعد سنة.
وقد دفن في درب الفواخير ، فأظهرت عظامه وظهر أنّه قتله أربعة فواخرة وأخذوا له
نحو أربعين
الصفحه ١٧ :
القيّارة (٢) حتّى كان السّابح يجد البرد ، فتركوها ، وهي معروفة بحرارة
الماء ، بحيث إنّ السّابح فيها يجد