الصفحه ٢١٩ :
السّمعاني ذكر : أنه رأى هذا النّعل لمّا قدم دمشق عند الشيخ عبد الرحمن بن أبي
الحديد في سنة ستّ وثلاثين
الصفحه ٢٥٥ : التمائم
فما بالها تشكو جفاءك معرضا
أما آن أن يقضى إليها الغرائم
الصفحه ٣٠٩ :
التّتار في اللّيل ، فنجا في نحو مائة فارس ، ثمّ تفرّقوا عنه إلى أن بقي وحده
وساق خلفه خمسة عشر من التّتار
الصفحه ٣١٢ :
الإسكندرية ، ودمياط ، وشدّ (١) الدّيار المصرية. وكان فاضلا ، له أدب ، وشعر جيّد وخطّ
مليح. ذكر أنّه نسخ بيده
الصفحه ٣٥٥ : كثيرة من التّلطّف. وكنت أحفّظه من كتبه ، وأحفظ معه ، وأحضر معه حلقة كمال
الدّين إلى أن صرت أسبقه في
الصفحه ٣٥٦ : ، والعلم والتّقى
زادك إلى الآخرة ، وإذا أردت أن تعصي الله ، فاطلب مكانا لا يراك فيه ، وعليك أن
تجعل باطنك
الصفحه ٣٥٧ : .
وقد ذكره الموفّق
أحمد بن أبي أصيبعة فقال (١) ـ بعد أن وصفه ـ : كان يتردّد إليه جماعة من التّلاميذ
الصفحه ٣٦٦ : عال كصاحبيه أبي الفضل الهمدانيّ ، وجمال الدّين الصّفراويّ وما جسر
ـ مع وجودهما ـ أن يزعم أنه قرأ على
الصفحه ٤١٢ :
وله :
وما حيوان يتّقي
النّاس بطشه
على أنّه واهي
القوى واهن البطش
الصفحه ١٠ :
خوفا من جلال
الدّين ، فأرسل جلال الدّين إلى الكبار بتبريز يطلب منهم أن يتردّد عسكره إليهم
الصفحه ١٤ : الدّين الخبر أن نائبة بكرمان
قد عصى عليه ، وطمع في تملّك ناحيته ، لاشتغال السّلطان بحرب الكرج وبعده
الصفحه ١٩ : (١).
قال ابن السّاعي :
وخلعت الخلع ، فبلغني أنّ عدّتها ثلاثة آلاف خلعة وخمسمائة ونيّف وسبعون خلعة ،
وركب
الصفحه ٢٦ : الغور ، بلغه قدوم الأشرف ، فرجع إلى غزّة ، وقال : أنا ما خرجت على أن أقاتل
أخي. فبلغ ذلك الأشرف ، فقال
الصفحه ٣٠ : ، ويقول : أنا عتيقك وأسيرك ، وأنت تعلم أنّي أكبر ملوك
البحر ، وأنت كاتبتني بالمجيء ، وقد علم البابا وسائر
الصفحه ٣٩ : منهم أسرى فيهم رجل ،
حكى لمن أنس به من الفقهاء العجم ، قال : إنّ صاحبنا دهش وتحيّر لما شارف عسكر
الشّام