الصفحه ١٢٤ :
الأفضل ليكون أتابكه ، فقدم مصر ، ومشى في ركاب الصبيّ.
ثمّ إنّ العادل
عمل على الأفضل ، وقدم مصر وأخذها
الصفحه ٢٥٢ : هذا اللقب أن بعض
أجداده كان يقول : إن بيتنا في الثاني زايا ، فلقب هذا اللقب».
ويقول خادم العلم
الصفحه ٢٦٨ :
رضيت من الغنيمة
بالإياب (١). وكان المقام بمرو الشّاهجان (٢) إلى أن حدث بخراسان ما حدث من الخراب
الصفحه ٤٠٩ : الدّولة. ولم يزل في علو من شأنه ، وقرب وارتفاع حتّى إنّ الناصر لدين
الله كتب بخطّه ما قرئ في مجلس عام
الصفحه ٢٠ : الخوارزميّ وبين التتار ، وكان بتوريز (١) فجاءه الخبر أنّ التّتار قد قصدوا أصبهان ، فجمع عسكره ،
وتهيّأ
الصفحه ٢٩ : ، وأن يكون معهم ، فأتاه في عسكره ، فقبض عليه ، وأخذ بلده.
وكان له حصن كماخ ، وله فيه وال ، فتهدّده إن لم
الصفحه ٨٨ :
الدّولة ، وشرحته شرحا حسنا ، وسيّرته صحبة شهاب الدّين.
وسبب انعكافه على
الحديث أنّ الشريف العباسيّ قاضي
الصفحه ١٠٠ :
الإكمال ١ / ٣٧٦.
(٢) وقال ابن
المستوفي : ورد إربل بأخرة وذلك ـ فيما بلغني ـ أنه شهد في كتاب شهادة
الصفحه ١٠٧ : ء ٢٢ / ٢٨٨.
(٤) وقال ابن نقطة : «سئل
عن مولده فذكر أنه لا يعرفه ، ويكتب بخطه في الإجازات «مظفر» وهو
الصفحه ١١٢ :
مجلس السلطان
ينفّذ الأشغال ، ولا يلقي جنبه إلى الأرض ، وكان يقول : ما في قلبي حسرة إلّا أنّ
ابن
الصفحه ١٢١ : آخر من
رواه عن الكروخيّ ، وسماعه صحيح.
قال ابن نقطة (٢) : ذكر لي أنّه وقع له نحوا من ثلثه بخطّ
الصفحه ١٢٥ : (١) : وكان من محاسن الدّنيا لم يكن في الملوك مثله. كان خيّرا
، عادلا ، فاضلا ، حليما ، كريما ، قلّ أن عاقب
الصفحه ١٤٧ :
وكان في قلب
المعظّم منه ، لأنّ الملك العادل كان يأمره أن يتتبّعه ويحفظه ، فكان المعظّم وهو
شابّ
الصفحه ١٤٨ : الأولى ـ بعد أن ذكر
اسمه ونسبته ـ : من أصحاب الحديث. وجدته يروي كتاب «المدخل إلى كتاب الإكليل» لأبي
عبد
الصفحه ١٩٤ : «جزءا». ثمّ دخلت بغداد وقد مات الشيخ عليّ البطائحيّ فحزنت كثيرا ، لأنّني
كنت أريد أن أقرأ عليه الختمة