الصفحه ٤٨٣ : في
العربيّة.
وقد سمع من ابن
كليب ، وطبقته.
وكان أديبا فاضلا
، كثير الكتب.
توفّي بالحلّة
الصفحه ٤٩٩ :
عَلَيْهِمُ السَّقْفُ مِن فَوْقِهِمْ
٢٦
النحل
٤٠٠
إِنَّهُ
مِن سُلَيْمَانَ
الصفحه ٥٠١ : ء
عذيري من
الغضبان لا يعرف الرضا
إذا لم يجد عتبا
عليّ تعتّبا
علي
بن حسان
٦٩
الصفحه ٦١٤ :
(م)
مآثر الإنافة في معالم الخلافة
للقلقشندي
المختار من تاريخ ابن الجزري
للذهبي
الصفحه ١٩ :
وثمانية أشهر (١).
[الحجّ من الشام]
وحجّ بالنّاس من
الشّام قراجا (٢).
[ملك خوارزم شاه بخارى]
وفيها
الصفحه ٢٥ : (٢).
[قيام العامّة على الرافضة بدمشق]
وفيها قامت
العامّة على الرّافضة ، وأخرجوهم إلى باب الصّغير من دمشق
الصفحه ٢٧ :
إلى حلب. فخرج العادل يتبع الأفضل ، فأدركه عند الغرابيّ من رمل مصر ، ودخل العادل
القاهرة ، فرجع الأفضل
الصفحه ٥٠ : صاحب أنطاكية ، وعاث وأفسد.
[قدوم الفرنج إلى عكا]
وقدم عكّا خلق من
الفرنج وتحرّكوا ، فاهتمّ لهم
الصفحه ٧١ : : أبا القاسم
بن الحصين ، وأبا الحسن بن الزّاغونيّ ، وأبا البركات بن حبيش الفارقيّ.
سمع منه : عمر بن
الصفحه ٧٧ : بن هبة الله بن ثابت بن عصفور (٢).
أبو البقاء
الأزجيّ ، الصّائغ.
ولد سنة خمسمائة.
وسمع في كبره من
الصفحه ٨٢ : نفسه ، يشتري من لقم المكدّين ،
ويتبع المحدّثين ليأكل معهم ، ولا يشعل في بيته ضوءا وخلّف تجارة تساوي
الصفحه ٨٦ :
سمع من : أبي
البركات يحيى بن حبيش ، وأبي بكر الأنصاريّ.
وحدّث.
وتوفّي في رابع
ربيع الآخر
الصفحه ٩٠ : العزيز بن الحسن أنّ الشّيخ
السّديد حصل له في يوم واحد من الدّولة ثلاثون ألف دينار.
وقال لي نفيس
الدّين
الصفحه ١٠٣ : «المقامات»
من المصنّف.
وكان جليلا نبيلا.
روى عنه : أحمد بن
محمد بن طلحة.
ولد سنة سبع
وتسعين وأربعمائة
الصفحه ١١٢ : العمر لكان لعلّه يملك خراسان. وكان فيه من الدّهاء وحسن التّدبير
والحيل ما يعجز عنه الوصف ، مع الفضل