الصفحه ٣٦٨ :
ولد سنة خمسين
وخمسمائة ، وقرأ المذهب على جماعة.
وسمع من : والده ،
وعبد الرحمن بن أبي الحسن
الصفحه ٣٧٤ : ، الملقّب بالمرتضى. من علماء الدّيار
المصريّة.
تفقّه على : أبي
حامد محمد بن محمد البرويّ ، وأبي سعد عبد
الصفحه ٣٨٠ : القاسم بن الحصين.
سمع منه : أبو عبد
الله الدّبيثيّ (١) ، وغيره.
وتوفّي رحمهالله في صفر.
٤٩٠
ـ أحمد
الصفحه ٣٨٦ : سنة. وحجّت ، ووقفت المدارس والرّبط والجوامع. ولها وقوف كثيرة
في القربات.
وقد أنفقت في
حجّتها نحوا من
الصفحه ٣٩٧ :
على صراط سويّ
من الهدى مستقيم
(١)
وقال العماد
الكاتب : أنشدني
الصفحه ٤٠٢ :
مصر.
من بيت سؤدد
وتقدّم. ولد سنة خمس عشرة وخمسمائة.
وسمع من : أبي
القاسم بن الحصين.
وولي حجابة
الصفحه ٤٠٨ : ء
بوحشة التّوديع
وسررت عند
قدومها لو لا الّذي
لكم من الأشواق
بين ضلوعي
الصفحه ٤٣٩ : ، أنا
أبو منصور النّوقانيّ ، عنه. وسمع «السّنن الكبير» للبيهقيّ من زاهر.
وقد روى الفخر
عليّ عنه هذين
الصفحه ٤٥١ : . ولو أقام بأصبهان مدّة وأراد أن يملكها لملكها. يعني من حبّهم له ورغبتهم
فيه.
قال الضّياء :
ولمّا وصل
الصفحه ٤٥٣ : ،
وقد ذكر الإمام ، فدسّوا إليه رجلا ناقص العقل من بيت ابن عساكر ، فقال للنّاصح :
ما معناه أنّك تقول
الصفحه ٤٥٨ :
فلمّا كان يوم
الإثنين جئت إليه ، وكان عادتي أبعث كلّ يوم من يأتي بماء من الحمّام بكرة يغسل به
الصفحه ٤٨١ :
وسمع منهما ، ومن
: القاضي أبي بكر بن العربيّ ، وأبي بكر بن مدير.
ولم يسمع من شريح
إلّا «الموطّأ
الصفحه ٢٨ :
مصر ، وتعوّض بميّافارقين ، وحاني (١) ، وسميساط. ودخل العادل القاهرة في الحادي والعشرين من
ربيع الآخر
الصفحه ٤٥ : طاشتكين من مكّة وفي صحبته أبو أيّوب حنظلة بن قتادة بن إدريس العلويّ
المتغلّب أبوه على مكّة يسأل أن يقرّ
الصفحه ٤٧ : ، ونقل عنها أنّها ما تسلّم الحصن إلّا إلى رجل من بيت السّلطان. وكان لسعد
الدّين شاهنشاه ابن الملك المظفّر