البيت |
الشاعر |
الصفحة |
||||
جاء الغراب إلى البازيّ يهدّده |
|
ونبهت لصراع الأسد أضبعه |
سنان بن سلمان |
٣٣٣ |
||
يا ذا الّذي بقراع السّيف هدّدنا |
|
لا قام مصرع جنبي حين تصرعه |
سنان بن سلمان |
٣٣٢ |
||
قفوا واسألوا عن حال قلبي وضعفه |
|
فقد زاده الشوق الأسى فوق ضعفه |
الرشيد البوشنجي |
٢١٦ |
||
أعجب بمحتجب عن كلّ ذي نظر |
|
صحبته الدّهر لم أسبر خلائقه |
أسامة بن مرشد |
١٧٢ |
||
لا تغبط المجدب في علمه |
|
وإن رأيت الخصب في حاله |
ابن مجبر |
٣١٥ |
||
جوّى بين أثناء الحشاء ما يزايله |
|
ودمع إذا كفكفته لجّ هامله |
نصر بن منصور |
٣١٢ |
||
قل للأمير نصيحة |
|
لا تركننّ إلى فقيه |
القاسم بن فيرّة |
٣٨٦ |
||
انظر إلى لاعب الشّطرنج يجمعها |
|
مغالبا ثم بعد الجمع يرميها |
أسامة بن مرشد |
١٧٣ |
||
حرف الواو
نحن الّذين إذا علوا لم يبطروا |
|
يوم الهجاج وإن علوا لم يضجروا |
فاضلي |
٥٨ |
أذكرهم الودّ إن صدّوا وإن صدفوا |
|
إنّ الكرام إذا استعطفتهم عطفوا |
أسامة بن مرشد |
١٧٣ |
سلام مشوق قد براه التّشوّق |
|
على جيرة الحيّ الّذين تفرّقوا |
ابن الشحنة |
٣٦٤ |
على ساكني بطن العقيق سلام |
|
وإن أسهرونا بالفراق وناموا |
عبد السلام بن يوسف |
١٤٣ |
حرف الياء
دعا الشّوق قلبي والرّكائب والرّكبا |
|
فلبّوا جميعا وهو أوّل من لبّى |
ابن مجبر |
٣١٧ |
قالوا نهته الأربعون عن الصّبا |
|
وأخو المشيب بحرم ثمّت يهتدي |
أسامة بن مرشد |
١٧٢ |
مع الثّمانين عاش الضّعف في جسدي |
|
وساءني ضعف رجلي واضطراب يدي |
أسامة بن مرشد |
١٧٤ |
وصاحب لا أملّ الدّهر صحبته |
|
يسعى لنفعي وأجني ضرّه بيدي |
أحمد بن منير الرفا |
١٧٢ |
أرى النّصر مقرونا برايتك الصّفرا |
|
فسر وأملك الدّنيا فأنت بها أحرى |
حسن الشاتاني |
٣٦٤ |
قالت أتقنع أن أزورك في الكرى |
|
فتبيت في حلم المنام ضجيعي |
ابن التعاويذي |
١٩٦ |
وذات شجو أسال البين عبرتها |
|
باتت تؤمّل بالتّقييد إمساكي |
ابن الدهان الموصلي |
١٠٨ |
أمط اللّثام عن العذار السّائل |
|
ليقوم عذري فيك عند عواذلي |
ابن التعاويذي |
١٩٥ |
أرى قدمي أراق دمي |
|
وهان دمي فها ندمي |
يحيى بن حبش |
٢٨٧ |
لست أدري بأيّ فتح تهنّا |
|
يا منيل الإسلام ما قد تمنّى |
هبة الله بن سنا |
٣٦٥ |