الصفحه ٢٤٧ : . قال ابن عباس : قلوبنا في أكنة مثل الكنانة
التي
الصفحه ٣٦٣ :
عليه في حال سكره
، لم يكن معذورا لتعاطيه السبب اختيارا ، فلم يكن معذورا بما ترتّب عليه اضطرارا
الصفحه ٨٥ :
عن النبي صلى الله
تعالى عليه وسلم ، أحسبه قال : «يؤتى بالهالك في الفترة والمعتوه والمولود ، فيقول
الصفحه ١١٠ : حياتهم ، وآثارهم ما سنّوا من سنة
خير أو شر ، فاقتدي بهم فيها بعد موتهم.
وقال ابن عباس في
رواية عطا
الصفحه ١١٤ :
أُمِّ الْكِتابِ لَدَيْنا لَعَلِيٌّ حَكِيمٌ (٤)) [الزخرف] قال ابن
عباس : في اللوح المحفوظ المقرى عندنا
الصفحه ١٦٦ :
في طلب هداها ،
وبلّغها وعيد الله ثم خلّها ، فإنّ هداها بيد خالقها ، وما قبل الآية وما بعدها لا
يدل
الصفحه ٢٠٠ :
وذكر ابن الأعرابي
قال : أكلت حية بيض مكّاء ، فجعل المكاء يصوّت ويطير على رأسها ، ويدنو منها حتى
الصفحه ٢٢٥ : .
قال ابن مسعود :
علّمنا رسول الله صلىاللهعليهوسلم التشهد في الصلاة ، والتشهد في الحاجة ، أنّ الحمد
الصفحه ٤٩١ :
النوع
الثالث : الإتيان بكي
الصريحة في التعليل ، كقوله تعالى (ما أَفاءَ اللهُ عَلى
رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ
الصفحه ٧٠٩ :
الإسلام. قالوا :
وهو المعروف عند عامة السلف أهل التأويل ، قد أجمعوا في تأويل قول الله عزوجل
الصفحه ٧٣٢ :
الغلام الذي قتله الخضر ليس في القرآن ما يبين أنه كان غير بالغ ولا مكلف ، بل
قراءة ابن عباس تدل على أنه
الصفحه ١١١ : في تفسير اللفظة العامة بنوع أو فرد من أفراد مدلولها
تقريبا وتمثيلا لا حصرا وإحاطة.
وقال أنس وابن
الصفحه ١٨١ : سَبْعَ سَماواتٍ (٢٩)) [البقرة] فالتسوية
شاملة لجميع مخلوقاته (ما تَرى فِي خَلْقِ
الرَّحْمنِ مِنْ تَفاوُتٍ
الصفحه ٣٠٦ :
ما استجبت له حتى
ينظر في حقّي عليه (١).
والعبد يسير إلى
الله سبحانه ، بين مشاهدة منّته عليه
الصفحه ٣٤٧ : الاستقلال ، وكذلك لفظ المؤثر لم يرد
إطلاقه في أسماء الرب ، وقد وقع إطلاق الأثر والتأثير على فعل العبد ، قال