الصفحه ١٨٩ : يدخلوا مساكنهم المختصة بهم ، فقد عرفت هي والنمل أنّ لكل طائفة منها مسكنا ،
لا يدخل عليهم فيه سواهم ، ثم
الصفحه ٢٧٢ : : أسرعوا في الدخول بينكم ، للتفريق والإفساد. قال ابن عباس
: يريد ضعّفوا شجاعتكم ، يعني بالتفريق بينهم لتفرق
الصفحه ٤٨١ : ء قواها ، وإن شاء خلّى بينها
وبين اقتضائه لآثارها ، فهو سبحانه يفعل هذا وهذا وهذا ، فأيّ قدح يوجب ذلك في
الصفحه ٧١١ :
والعلم القديم وما
يجري مجراه لا يتغير. وقوله : فأبواه يهودانه ، بيّن فيه أنهم يغيّرون الفطرة التي
الصفحه ٦٨٥ : .
وخالفهم ابن حزم ،
فزعم أن أسماءه تنحصر في هذا العدد ، وقد دل الحديث على أن التوسل إليه سبحانه ،
بأسمائه
الصفحه ١٦٩ : ء].
قال ابن عباس :
سلك الشرك في قلوب المكذبين كما سلك الخرزة في الخيط. وقال أبو إسحاق : أي : كما
فعل
الصفحه ٦٣٩ :
قال الطبري : وروي
عن ابن عباس أنه كان يتأوّل في هذا الاستثناء أنّ الله جعل أمر هؤلاء في مبلغ
عذابه
الصفحه ٦٣ :
__________________
(١) ضعيف. رواه
الحاكم (٢ / ٤٧٤) عن ابن عباس من تفسيره ، وفيه أبو حمزة الثّمالي وهو ثابت بن أبي
صفية : ضعيف
الصفحه ١١٢ : ، والمراد : أنّ كل شيء ذكر فيه مجملا ومفصّلا ،
كما قال ابن مسعود ، وقد لعن الواصلة والمستوصلة : ما لي لا
الصفحه ٢٠٩ : بما أراد رسوله.
قال ابن عباس في
رواية عطاء : «إلا أمم أمثالكم» يريد : يعرفونني ويوحدونني ، ويسبحونني
الصفحه ٦٧٧ :
الباب السابع والعشرون
في دخول الإيمان بالقضاء والقدر والعدل والتوحيد
والحكمة تحت قول النبي
الصفحه ٤٣٥ :
كان في بعضه شرّ
جزئيّ إضافي ، وأما الشر الكليّ المطلق من كل وجه ، فهو تعالى منزّه عنه ، وليس
إليه
الصفحه ٦٤ : السموات والأرض نور وجهه ،
وإن مقدار كل يوم من أيامكم عنده ثنتا عشرة ساعة فيعرض عليه أعمالكم فيها على ما
الصفحه ٧٢٨ : أطلعه الله عليه في ذلك
الغلام ، وخصّه بذلك ، قال ، ولقد سئل ابن عباس عن ولدان المسلمين والمشركين ،
فقال
الصفحه ٢٠ :
وقال ابن وهب :
أخبرني عمر بن محمد أنّ سليمان بن مهران حدثه قال : قال عبد الله بن مسعود : إن أول شي