الصفحه ٦٥٨ : بِكُلِّ شَيْءٍ
عِلْماً (١٢)) [الطلاق] وقال : (ذلِكَ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللهَ
يَعْلَمُ ما فِي السَّماواتِ
الصفحه ٦٨٦ : يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَنْ
مَثَلُهُ فِي الظُّلُماتِ (١٢٢)) [الأنعام] وقال تعالى : (وَكَذلِكَ
الصفحه ٦٨٩ : القتال خير له ، فرضي به وهو يكرهه لما فيه من التعرض لإتلاف النفس
وألمها ومفارقة المحبوب ، ومتى قوي الرضا
الصفحه ٦٩٣ :
الباب التاسع والعشرون
في انقسام القضاء والحكم والإرادة والكتابة والأمر
والإذن والجعل
الصفحه ٧٥٥ : تكون الفطرة خالية عن التأله والمحبة ، ويستحيل أن
يكون فيها تألّه غير الله لوجوه ، منها : أن ذلك خلاف
الصفحه ٧٦٣ : الشقيّ من شقي في
بطن أمه.................................................. ٥٦
إن طفيلا رأى رؤيا
فأخبر
الصفحه ٧٧٢ : ................................... ٣٢٣
يدخل الملك على النطفة
بعد أن تستقر في الرحم................................... ٥١
يقول الله
الصفحه ٢٦ : ء ذرّيّتك ،
فرأى فيهم رجلا أعجبه وبيص ما بين عينيه فقال : يا رب من هذا قال : ابنك داود يكون
في آخر الأمم قال
الصفحه ٨٧ : بِهِ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَنَذَرُهُمْ فِي طُغْيانِهِمْ
يَعْمَهُونَ (١١٠)) [الأنعام] وقال (وَإِذْ قالَ مُوسى
الصفحه ١٠٦ : ] ونظائره
كثيرة.
وعلى هذا التقدير
فهو ضال عن سلوك طريق رشده ، وهو يراها عيانا كما في الحديث «أشد الناس
الصفحه ١١٨ :
ما يقوله وما يفعله وما يكون بقوله وفعله ، وكتب مقتضى أسمائه وصفاته وآثارها ،
كما في الصحيحين (١) ، من
الصفحه ١٢١ : أهل الجنة
(خالِدِينَ فِيها ما
دامَتِ السَّماواتُ وَالْأَرْضُ إِلَّا ما شاءَ رَبُّكَ (١٠٧)) [هود
الصفحه ١٤٢ : أصابوا فيه ، فكل دليل صحيح للجبرية ، إنما يدلّ على إثبات قدرة الرب
تعالى ومشيئته ، وأنه لا خالق غيره
الصفحه ١٤٥ :
آخرها منادية على ذلك دالة عليه صريحة فيه ، وإن كان حمده لا يقتضي غير ذلك ،
وكذلك كمال ربوبيته للعالمين
الصفحه ١٥٠ : صارت بيوتا
بالصنعة الآدمية.
ونظيره قوله تعالى
: (وَآيَةٌ لَهُمْ
أَنَّا حَمَلْنا ذُرِّيَّتَهُمْ فِي