الصفحه ٩ :
كلماته الجوامع النوافع في هذا الباب وفي غيره كفت وشفت ، وجمعت وفرّقت ، وأوضحت
وبيّنت ، وحلت محل التفسير
الصفحه ١٢ :
وما ورد من ذلك
فمحمول على باء المصاحبة ولام العاقبة ، وزادوا على ذلك أنّ الأفعال لا تنقسم في
نفسها
الصفحه ٤٧ : شاءَ لَهَداكُمْ أَجْمَعِينَ) فإن هذا يتضمن أنه المتفرد بالربوبية والملك والتصرف في
خلقه ، وأنه لا ربّ
الصفحه ٥٠ :
والحرص هو بذل
الجهد واستفراغ الوسع ، فإذا صادف ما ينتفع به الحريص كان حرصه محمودا ، وكماله
كله في
الصفحه ٦٩ :
يعمل الناس اليوم ويكدحون ، فيه شيء قضي عليهم ، أو مضى عليهم في قدر قد سبق ، أو
فيما يستقبلونه مما أتاهم
الصفحه ٩١ :
قيل : لفظ الإرادة
في كتاب الله نوعان : إرادة كونية شاملة لجميع المخلوقات كقوله (فَعَّالٌ لِما
الصفحه ١٠٢ : أحقر وأذل من أن تشفع عند الله ، وهي محضرة في الهوان والعذاب مع
عابديها. وأقرب الخلق إلى الله وأحبهم
الصفحه ١٣٩ : مستقلين ، كل منهما يمكنه أن يستقل بالفعل ، يقع بينهما
مفعول واحد ، يشتركان في فعله والتأثير فيه ، قالوا
الصفحه ١٨٤ : في
الخلية مقعد الملك وبيته ، فيبني له بيتا مربعا يشبه السرير والتخت فيجلس عليه ،
ويستدير حوله طائفة
الصفحه ٢٠٥ : استعصى عليه شيء من السباع ، دعا الأسد ، فأجابه إجابة المملوك لمالكه ، ثم أمره ، فربض بين
يديه ، فيبول في
الصفحه ٢٠٧ : أرادا السفاد أن يبتدئ
الذكر بالدعاء ، فتتطارد له الأنثى قليلا ، لتذيقه حلاوة المواصلة ، ثم تطيعه في
الصفحه ٢١٠ :
الخنازير التي لو
ألقي إليها الطعام الطيب عافته ، فإذا قام الرجل عن رجيعه ، ولغت فيه ، فلذلك تجد
من
الصفحه ٢١٤ : القرون وكفرهم وشركهم معلوم لربي ، قد أحصاه وحفظه وأودعه في كتاب ، فيجازيهم
عليه يوم القيامة ، ولم يودعه
الصفحه ٢٣١ :
وقال : (فَأَعْقَبَهُمْ نِفاقاً فِي قُلُوبِهِمْ
إِلى يَوْمِ يَلْقَوْنَهُ بِما أَخْلَفُوا اللهَ ما
الصفحه ٢٣٧ : لوجود الملائكة؟ فإن
قيل : قد ينسب الشيء إلى الشيء لمقارنته له ، وإن لم يكن له فيه تأثير ، كقوله
تعالى