الصفحه ٦٨٨ : تأثير بوجه ما ، وقد تقدم الكلام
في ذلك بما فيه كفاية.
وأجابهم طائفة
أخرى : بأنّا نرضى بالقضاء الذي هو
الصفحه ٧١٠ :
مسلمين ، قال :
فدلّ هذا على حفظ محمد بن إسحاق وإتقانه وضبطه ، لأنه ذكر مسلمين ، في روايته عن
ثور
الصفحه ٧٢٥ : بن جبير
، في قوله : «كما بدأكم تعودون» قال : كما كتب عليكم تكونون.
وقال مجاهد : كما
بدأكم تعودون
الصفحه ٧٢٦ : الآية تضمنت قواعد الدين علما وعملا واعتقادا ،
فأمره سبحانه فيها بالقسط هو الذي هو حقيقة شرعه ودينه ، وهو
الصفحه ٧٥٤ :
خارج ، أليس عند
حصول ذلك السبب يوجد في الفطرة ترجيح ذلك ومحبته على ضده ، فهذا الترجيح والمحبة
الصفحه ١٠ : في
الحقيقة كتكليف المقعد أن يرقى إلى السبع الطباق. فالتكليف بالإيمان وشرائعه تكليف
بما ليس من فعل
الصفحه ١٦ :
(الباب الموفي
ثلاثين : في الفطرة الأولى التي فطر الله عباده عليها وبيان أنها لا تنافي القضا
الصفحه ٢٤ : قال : قال لي عمران بن حصين : أرأيت ما يعمل الناس اليوم ويكدحون فيه أشيء
قضي عليهم ومضى عليهم من قدر قد
الصفحه ٢٥ :
وقبائلهم ، ثم
أجمل عليهم فلا يزاد فيهم ولا ينقص أبدا ، ثم قال للذي في يساره : هذا كتاب أهل
النار
الصفحه ٤٩ : شاء أن يوقظهما ويبعث أنفسهما بعثهما ، وهذا موافق لقول النبيّ صلى الله
تعالى عليه وسلم ليلة ناموا في
الصفحه ٦٧ :
الباب السابع
في أن سبق المقادير بالشقاوة والسعادة لا يقتضي ترك
الأعمال بل يقتضي الاجتهاد
الصفحه ٩٥ : ، فحصل في العام القابل ؛ وقال سبحانه : فعلم ما لم
تعلموا ، فجعل من دون ذلك فتحا قريبا. وهو صلح الحديبية
الصفحه ٩٩ :
وهذا من الحق الذي
خلق به خلقه ، وأخبر في الآية التي قبلها أنه خلق الموت والحياة ليبتليهم أيضا
الصفحه ١٠٧ :
وترك العمل به.
فالأول : ضلال في العلم ، والثاني : ضلال في القصد والعمل ، فقد وقع قوله : على
علم
الصفحه ١١٩ :
الباب الثاني عشر
في ذكر المرتبة الثالثة من مراتب القضاء والقدر وهي
مرتبة المشيئة
وهذه