الصفحه ٩٢ :
منوي معلوم ، وإن
كان غير مذكور في اللفظ ، وذكر سبحانه هؤلاء الثلاثة وهم أئمة الرسل وأكرم الخلق
الصفحه ٩٧ : وإبراهيم وموسى وعيسى ومحمد صلى الله تعالى عليهم وسلم ، من
الأمور التي هي في الظاهر محن وابتلاء ، وهي في
الصفحه ١٩٦ : ضرب من الوله ، والأنثى
في ذلك مرسلة جناحها وكتفها على الأرض ، فإذا قضى حاجته منها ، ركبته الأنثى
الصفحه ٢٨٧ : حرجا عن معرفته ومحبته ، كأنّما يتصاعد في
السماء ، وليس ذلك في قدرته ، وأن ذلك عدل في عقوبته لمن لم
الصفحه ٣٢٩ :
وفعله تقدير لله
من أدلة خلق مقضي.
ونحن نضرب في ذلك
مثلا شرعيا ، يستروح إليه الناظر في ذلك
الصفحه ٣٨٠ :
لا يتأثر بالمريد
، فيصحّ الاشتراك في المعلوم والمراد ، كما يصح الاشتراك في المرئي والمسموع ،
وأما
الصفحه ٤٨٧ :
فصل
وأما قوله (لِيَجْعَلَ ما يُلْقِي الشَّيْطانُ
فِتْنَةً لِلَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ
الصفحه ٤٨٨ :
بضعف ، فذلك مثل
القلب القاسي ، أو تكون مريضة ضعيفة عاجزة ، ولضعفها ومرضها ، فذلك مثل الذي فيه
مرض
الصفحه ٤٨٩ :
بتقييد مطلق ،
وهذا كثير في كلامهم جدا ، وله معنى رابع : وهو الذي يعرفه المتأخرون ، وعليه
اصطلحوا
الصفحه ٥٧٢ :
من معاني العلو ،
ولما كان هذا غاية ذلّ العبد وخضوعه وانكساره ، كان أقرب ما يكون الرب منه في هذه
الصفحه ٥٨١ :
ولما كان جوده
وفضله أوسع من حاجة الخلق ، لم يكن بدّ من بقاء كثير منه مبذولا في الوجود ، مهملا
الصفحه ٦٠٠ :
في الجنة ، لفاتت
آثار هذه الأسماء وتعلقاتها ، والكمال الإلهي يأبى ذلك ، فإنه الملك الحقّ المبين
الصفحه ٦٠٤ : اليوم بأسماء وصفات ، لم يعرفوها في هذه الدار ،
فهو يوم ظهور المملكة العظمى والأسماء الحسنى والصفات العلى
الصفحه ٦٦٣ :
الباب الرابع والعشرون
في قول السلف : من أصول الإيمان الإيمان بالقدر خيره
وشره حلوه ومرّه
قد
الصفحه ٧٣٦ :
الأبوين ، لكان
ذلك من حين يولد ، قبل أن يعرب عنه لسانه ، وكذلك قوله في الحديث الصحيح : «إني
خلقت