الصفحه ١٠٣ :
واجتبائه ، وأنه
محبوب لنا مقرب عندنا ، ولهذا قال في قصة قارون (أَوَلَمْ يَعْلَمْ
أَنَّ اللهَ قَدْ
الصفحه ١٥٩ : ظالم لهم ، ولو رحمهم ، لكانت رحمته
لهم خيرا من أعمالهم» والأول في الصحيح والثاني في المسند والسنن
الصفحه ٢٢٦ : (١١٠٥) عن ابن مسعود ، وقد مر.
(٢) حسن. رواه أبو
داود في «القدر» (وانظر تهذيب الكمال : (٣٦٨٥) ترجمة عبد
الصفحه ٢٥٤ :
قال ابن قتيبة :
هي تحريم الله سبحانه عليهم كثيرا مما أطلقه لأمة محمد صلىاللهعليهوسلم ، وجعلها
الصفحه ٢٦٦ : ابن
عباس : أخذلهم وأدعهم في ضلالهم يتمادون.
__________________
(١) مسلم (٢٦٥٤).
(٢) الترمذي
الصفحه ٣١٦ : مُسْتَقِيماً (٢)) [الفتح].
وقد تقدم حديث ابن
عباس في دعائه صلىاللهعليهوسلم : «رب أعنّي ولا تعن عليّ» وفيه
الصفحه ٣٧٣ : القدري أن يترك مذهبه صاغرا داحرا ، ويعترف بأنّ ذلك الفعل مضاف
إلى من خلق فيه الداعي المقتضي.
قال القدري
الصفحه ٤١٧ : : مساويها وقبائحها ،
فتكون الإضافة فيه من النوع إلى جنسه ، وهي إضافة بمعنى «من» أي : السيئات من
أعمالنا
الصفحه ٤٩٥ : مجاهد : من قتل نفسا واحدة يصلى النار بقتلها كما يصلاها من قتل
الناس جميعا.
وعلى هذا فالتشبيه
في أصل
الصفحه ٦٩٤ :
بالمعنيين معا كقوله : (وَلا يُشْرِكُ فِي
حُكْمِهِ أَحَداً (٢٦)) [الكهف] فهذا
يتناول حكمه الكوني وحكمه الشرعي
الصفحه ٧٢٣ : عبد الله في هذه
المسألة قال : الفطرة التي فطر الله العباد عليها من الشقاوة والسعادة. وكذلك نقل
عنه
الصفحه ٧٢٤ : على الفطرة ، ثم صاروا إلى ما سبق في علم الله فيهم من سعادة وشقاوة ، لا يدل
على أنهم حين الولادة لم
الصفحه ٧٦٧ :
الحديث
رقم الصفحة
سبب نزول (إِنَّ الْمُجْرِمِينَ فِي ضَلالٍ
وَسُعُرٍ
الصفحه ٥ : الحقيقة وصرفوا أعمارهم في مقارعة الشرّ ، الحجّة
بالحجة والبيان بما هو أنصع وأفصح منه. ومن هؤلاء : ابن
الصفحه ٣٤ :
تَكْفُرُونَ (١٠٦) وَأَمَّا الَّذِينَ ابْيَضَّتْ وُجُوهُهُمْ فَفِي رَحْمَتِ
اللهِ هُمْ فِيها خالِدُونَ (١٠٧