الصفحه ٥٥٧ : ، فالمحبة الحاصلة من أوليائه له والرضا
والشكر وهم يشاهدون بني جنسهم في ضد ذلك من كل وجه أكمل وأتم.
فالضد
الصفحه ٤٩٠ :
فصل
وأما اللام في
قوله (لِيَهْلِكَ مَنْ
هَلَكَ عَنْ بَيِّنَةٍ وَيَحْيى مَنْ حَيَّ عَنْ بَيِّنَةٍ
الصفحه ٦ :
بقالب أسهل وأيسر
للقارئ ، سعيا في تيسير الاستفادة من ذلك الكتاب القيم ، فضبطناه ، وعلّقنا على
الصفحه ٤٨٣ : كقوله (حِكْمَةٌ بالِغَةٌ) وقوله : (وَأَنْزَلَ اللهُ
عَلَيْكَ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ) وقوله (وَمَنْ
الصفحه ٤٩١ :
النوع
الثالث : الإتيان بكي
الصريحة في التعليل ، كقوله تعالى (ما أَفاءَ اللهُ عَلى
رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ
الصفحه ٧٠٦ : ، ولكن كان سببا في حصول ذلك بالتعليم
والتلقين ، فإذا أضيف إليهما هذا الاعتبار ، فلأن يضاف إلى الله الذي
الصفحه ٤٦٦ :
فظهر أنّ دخول
الشر في الأمور الوجودية إنما هو بالنسبة والإضافة ، لا أنها من حيث وجودها
وذواتها شرّ
الصفحه ٦٩١ : نقص وعيب في
المخلوق أن يحبّ الفساد والشر والظلم والبغي والكفر ويرضاه ، فكيف يجوز نسبة ذلك
إلى الله
الصفحه ٤٧٦ : أثنيت على نفسك» (١).
ويقول في دعاء
الاستخارة : فإنك تقدر ولا أقدر ، وتعلم ولا أعلم ، وأنت علّام الغيوب
الصفحه ٢٦٥ : يُؤْمِنُوا بِهِ أَوَّلَ مَرَّةٍ
وَنَذَرُهُمْ فِي طُغْيانِهِمْ يَعْمَهُونَ (١١٠)) [الأنعام] وهذا
عطف على أنها
الصفحه ٥١٠ :
فصل
النوع
السادس عشر : إخباره سبحانه
أنه على صراط مستقيم ، في موضعين من كتابه.
أحدهما : قوله
الصفحه ٦٨٦ :
ونورا وحياة لقلبه
، بمنزلة الماء الذي يحيي به الأرض ، ونورا له بمنزلة الشمس التي تستنير بها الأرض
الصفحه ٣١٥ :
يقول أعبد خلقه له
يوم القيامة ، وهم الملائكة : سبحانك ما عبدناك حقّ عبادتك. فمن كرمه وجوده ورحمته
الصفحه ٧٧٠ : ..................................... ٧٠٣
، ٧٠٨
ما من نفس منفوسة إلا
وقد كتب الله مكانها من الجنة والنار.................... ٢٣
، ٦٧
ما
الصفحه ٣٦٧ : للكتابة ، والزّمن للطيران ، فبغّضت الرب
إلى من دعوته إلى هذا الاعتقاد ، ونفّرته عنه ، وزعمت أنك تقرر بذلك