الصفحه ١١٧ : ء
، وهذا أصح ، وبالله التوفيق.
وفي الصحيحين من
حديث ابن عباس قال : ما رأيت شيئا أشبه باللمم مما قال أبو
الصفحه ٦٧٧ : صلىاللهعليهوسلم : ماض فيّ حكمك ، عدل فيّ
قضاؤك وبيان ما في هذا الحديث من القواعد
ثبت عن النبي
الصفحه ٢٩٤ : ، وأمر النبيّ صلى الله تعالى عليه وسلم الداعي به أن يقدّم
بين يدي هذا الدعاء ركعتين عبودية منه بين يدي
الصفحه ٢٩١ : .
__________________
(١) «خلق أفعال
العباد» (٩٢) وهو صحيح من حديث حذيفة.
الصفحه ٥٧٣ : تضمنته الأحوال
والمعارف من أول المقامات إلى آخرها ، فلا تجد منزلة من منازل السير إلى الله ،
ولا مقاما من
الصفحه ١٢٣ : صحيح البخاري (٤) ، من حديث علي بن أبي طالب ، حين طرقه النبي صلىاللهعليهوسلم وفاطمة ليلا ، فقال
الصفحه ١٢٨ : » (٢).
وفي صحيح مسلم (٣) عنه يرفعه : «المؤمن القويّ خير وأحبّ إلى الله من المؤمن
الضعيف ، وفي كلّ خير ، احرص
الصفحه ٣٠٨ : ».
وفي صحيح مسلم (٣) عن النعمان بن بشير ، يرفعه إلى النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «لله أشدّ فرحا بتوبة
الصفحه ٢١٩ : يهتدي إلى تفاصيل سيره فيها وأوقات السير من غيره وزاد
المسير وآفات الطريق.
الصفحه ٣٠٥ : استحقاقا من سيّد اشترى عبدا
بخالص ماله ، ثم قال اعمل وأدّ إليّ ، فليس لك في نفسك ولا في كسبك شيء ، فلو عمل
الصفحه ٣٠٧ :
وطلبهم عفوه ومغفرته.
وقد روى مسلم في
صحيحه (٣) من حديث أبي هريرة قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٨٤ : ، كان انفساح روحه والشرح الحاصل له
بفراقها أعظم بكثير ، كحال من خرج من سجن ضيق إلى فضاء واسع موافق له
الصفحه ٣٠٩ :
وتوبته إليه ، وزعم أنه لا يحتاج إلى ربه في ذلك.
وفي الصحيحين (١) من حديث أنس بن مالك قال : قال رسول
الصفحه ٧٠٦ : سيكون بعد ذلك من تغييره ، وعلم ذلك كما في الحديث الصحيح : «إنّ الغلام
الذي قتله الخضر طبع يوم طبع كافرا
الصفحه ٤١٧ : . والثاني : أنها ما يسوء العامل مما يعود عليه من عقوبة عمله ، فيكون من
إضافة المسبب إلى سببه ، وتكون الإضافة