الصفحه ١١٦ : نصيبهم منه. والصحيح القول الأول ، وهو نصيبهم الذي كتب لهم أن ينالوه قبل
أن يخلقوا ، ولهذا القول وجه حسن
الصفحه ٢٠٣ : لآخر : من
علمك البكور في حوائجك أول النهار ، لا تخلّ به؟ قال : من علم الطير تغدو خماصا كلّ بكرة في طلب
الصفحه ٤١٧ : على معنى «اللام» وقد يرجح الأول بأنه يكون
قد استعاذ من الصفة والعمل الناشئ عنها ، وذلك يتضمن الاستعاذة
الصفحه ٦٥ : مردويه
في تفسيره ، من طرق إلى بقية ، عن أرطاة بن المنذر ، عن مجاهد ، عن ابن عمر ،
يرفعه ، إنّ أول ما خلق
الصفحه ٥٧٩ : بهذا ، وينفض من هذا ، فيزيده في
الآخر. يولج الليل في النهار ، ويولج النهار في الليل ، ويخرج الحي من
الصفحه ١٨٥ : الأولى.
فإذا برد الهوى
وأخلف المرعى وحيل بينها وبين الكسب ، لزمت بيوتها ، واغتذت بما ادخرته من العسل
الصفحه ٤٠٦ : ، وأبطلوا دوامها ، فرارا من القول
بحوادث لا أول لها ، وكلا الفريقين لا يقول : إن ذلك التكوين والخلق مخلوق
الصفحه ٥٦٩ :
ويكفي العاقل
البصير الحي القلب فكرة في فرع واحد من فروع الأمر والنهي ، وهو الصلاة وما اشتملت
عليه
الصفحه ٢٤٠ : ، وأنه لا يقال في لغة من لغات الأمم ، لمن أخبر عن غيره ، بأنه مطبوع على
قلبه ، وأن عليه ختما ، أنه قد طبع
الصفحه ٤٦٢ :
وقضائه وقدره ،
فما أراد أن يخلقه أو يفعله ، كان أن يخلقه ويفعله خيرا من أن لا يخلقه ولا يفعله
الصفحه ٤٧٠ : الوجود ،
فدخول ما الشر في إيجاده أغلب من الخير أولى بالامتناع ، ومن تأمل هذا الوجود ،
علم أنّ الخير فيه
الصفحه ٥٣٣ :
الأول ، منع
اللزوم ، وإن عنيتم الثاني مع انتفاء اللازم ، فإن التسلسل في الآثار المستقبلة
ممكن ، بل
الصفحه ٥٥٢ : عباده شيئا ، ويتّصف به ، وهو سبحانه إنما عابه لأنه نقص ،
فهو أولى أن يتنزه عنه ، وإذا كان لا بد من ظهور
الصفحه ٦٨٨ :
فأجابهم طائفة :
بأنّ لها وجهين ، وجها يرضى بها منه ، وهو إضافتها إلى الله سبحانه خلقا ومشيئة
الصفحه ٢١٩ : الظَّالِمِينَ وَيَفْعَلُ اللهُ ما يَشاءُ (٢٧)) [إبراهيم] وقال
تعالى : (كَذلِكَ يُضِلُّ
اللهُ مَنْ يَشا