الصفحه ٤٤٩ : هاهنا بالاتفاق ، لأنّ العبد كائن بعد أن لم يكن ،
فيمتنع أن تقوم به حوادث لا أوّل لها ، وإن كان غير الله
الصفحه ١٩٦ :
وإرخاء جناحه ، ثم
يدنو من الأنثى ، فيهدر لها ، ويقبلها ويزقها (١) ، وينتفش ويرفع صدره ، ثم يعتريه
الصفحه ٣٧٣ : ء ، لعلمه
بنفعه وشهوته وميله إلى شربه ، وذلك العلم وتلك الشهوة والميل إلى الشرب من فعل
الله ، فيجب على
الصفحه ٢٠ :
وقال ابن وهب :
أخبرني عمر بن محمد أنّ سليمان بن مهران حدثه قال : قال عبد الله بن مسعود : إن أول شي
الصفحه ٨٦ : على علم
علمه منه بأنه لا يستحقه. قال : وقيل : على علم من عابد الصنم أنه لا ينفع ولا يضر
، وعلى الأول
الصفحه ٤٣١ :
العدو وقت كذا ،
قالوا : فقوله (ما أَصابَكَ مِنْ
حَسَنَةٍ فَمِنَ اللهِ وَما أَصابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ
الصفحه ٥٧٢ : ، ليستعد بالأول لتكميل ما بعده ، ويجبر بما بعده ما قبله ، وليشبع القلب من
هذا الغذاء ، وليأخذ رواه ونصيبه
الصفحه ٧٥٥ : الواقع. ومنها : أن ذلك
المخلوق ليس أولى أن يكون إلها لكل الخلق من المخلوق الآخر. ومنها : أن المشركين
لم
الصفحه ٣٩٢ : بدّ لأحد الطرفين من مرجح ، والكلام
في ذلك المرجح كالكلام في الأول ، ويلزم التسلسل ، وإن كان الثاني لزم
الصفحه ٨٧ : الْقَوْمَ
الْفاسِقِينَ (٢٤)) [التوبة] (إِنَّ اللهَ لا يَهْدِي مَنْ هُوَ
كاذِبٌ كَفَّارٌ (٣)) [الزمر
الصفحه ١١٥ : في اللوح المحفوظ ، فالكتاب على هذا القول : الكتاب
الأول ، ونصيبهم ما كتب لهم من الشقاوة وأسبابها
الصفحه ٥٢٥ : الوقت الذي يحب ، على الوجه الذي يحب ، فهو الكامل حقا
، لا من لا محبوب له أوله محبوب ، لا يقدر على فعله
الصفحه ٦٦٦ :
الشرير مريد الشر
وفاعله ، فجوابه من وجهين.
أحدهما : إنما يمنع ذلك بأن الشرير من قام به الشر
الصفحه ٩٥ : ، وهو أول الفتح المذكور
في قوله : إنا فتحنا لك فتحا مبينا ، فإن بسببه حصل من مصالح الدين والدنيا والنصر
الصفحه ١٠٩ :
الباب الحادي عشر
في ذكر المرتبة الثانية وهي مرتبة الكتابة
وقد تقدم في أول
الكتاب ما دل على