الصفحه ٣٢٩ : ، مدعوين ، فالتكليف عنده إذا بمثابة ما لو شدّ من الرجل يداه ورجلاه
رباطا ، وألقي في البحر ، ثم قيل له : لا
الصفحه ٦٦٨ :
الخضر : (أَمَّا السَّفِينَةُ فَكانَتْ لِمَساكِينَ
يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدْتُ أَنْ
الصفحه ١٦٠ : ، وأصل ضلال
القدرية والجبرية من عدم اهتدائهم إلى الفرق بين فعله سبحانه وفعل العبد ،
فالجبرية جعلوا
الصفحه ٤١٤ : ء] فالعمل
الذي أوجب الجزاء أولى أن يكون من نفسه ، فلا منافاة بين أن تكون سيئة العمل من
نفسه ، وسيئة الجزا
الصفحه ١٩٧ : تنال إلا بعد الطلب الحثيث ، وأخرى تركب من أول وهلة
وأول طلب ، وأخرى لها ذكر معروف بها ، وهي تمكّن ذكرا
الصفحه ٧٤٤ : شخص خارج عنها ، فإن كان الأول ،
ثبت ذلك من لوازمها ، وأنها مفطورة عليه ، لا يفقد إلا إذا فسدت الفطرة
الصفحه ٦٦٤ :
ألم ما ، فألم يعقب اللذة الدائمة أولى بالإيثار والتحمل من لذة تعقب الألم الدائم
، فلذة ساعة في جنب ألم
الصفحه ٤٠٧ : ، وإن لزم من إثبات فعله قيام الأمور الاختيارية به ،
والقول بأنها مفتتحة ، ولها أوّل ، فهو خير من قولكم
الصفحه ٥٦٧ :
إلا لمجرد التحكم والمشيئة ، فلو اجتمعت حكمة جميع الحكماء من أول الدهر إلى آخره
، ثم قيست إلى
الصفحه ١٠٤ :
التقدير الأول ، تتضمن ذمّ من أضاف النعم إلى نفسه وعلمه وقوته ، ولم يضفها إلى
فضل الله وإحسانه ، وذلك محض
الصفحه ٣٨٩ : ما جاز على موجود ما جاز على كل موجود ، وهذا أسمج من
الأول وأبين فسادا ، ولا يلزم من ذلك تماثل البعوضة
الصفحه ١٤٥ :
يمينه وعن شماله ،
فقريب منه وبعيد ، وبين ذلك ، وإذا أعطيت الفاتحة حقّها ، وجدتها من أولها إلى
الصفحه ٥٦٤ : والنصب ، فما
أخرجه منها إلا ليدخله إليها أتمّ دخول ، فلله كم بين الدخول الأول والدخول الثاني
من التفاوت
الصفحه ١٦٢ : بَيْتِكَ
بِالْحَقِّ (٥)) [الأنفال] فيحتمل
أن يكون إخراجا بقدره ومشيئته ، فيكون من الأول ، ويحتمل أن يكون
الصفحه ٥٧٥ : والمشيئة ، وقد فتح ذلك الباب فسّاق الشريعة كلها من أولها إلى آخرها
، هذا المساق ، واستدلّ بما ظهر لك على ما