الصفحه ٣٥٠ :
عائشة : ناشئة
الليل القيام بعد النوم ، وهذا قول ابن الأعرابي ، قال : إذا نمت من أول الليل
نومة
الصفحه ٧٥٠ : يكون من النوع
الأول ، أو الثاني. وكونه من الثاني معلوم الفساد بالضرورة ، فتعين أن يكون من
الأول
الصفحه ٥٩٠ : أحبّ إليه وأنفع لأوليائه من عدمه ، كما تقدم من ظهور آية الطوفان والعصا
واليد وفلق البحر وإلقاء الخليل
الصفحه ٢٧٩ : حِسابَهُ وَاللهُ
سَرِيعُ الْحِسابِ (٣٩) أَوْ كَظُلُماتٍ فِي بَحْرٍ لُجِّيٍّ يَغْشاهُ مَوْجٌ مِنْ
فَوْقِهِ
الصفحه ٥٧٦ : وَالنَّهارِ وَالْفُلْكِ الَّتِي
تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِما يَنْفَعُ النَّاسَ وَما أَنْزَلَ اللهُ مِنَ السَّما
الصفحه ٥٩٣ : قاهرة وهدايات ، إنما ذكرنا منه قطرة من بحر ، وإلا فعقول
البشر أعجز وأضعف وأقصر من أن تحيط بكمال حكمته في
الصفحه ٥٦٨ :
حكمة هذه الشريعة
الكاملة الحكيمة الفاضلة ، لكانت كقطرة من بحر ، وإنما نعني بذلك الشريعة التي
الصفحه ٢٦١ : ما ، إن هو إلا كنقرة عصفور من البحر.
الصفحه ٢٠٢ : .
والأطباء تزعم أنّ
الحقنة أخذت من طائر طويل المنقار ، إذا تعسّر عليه الذرق ، جاء إلى البحر المالح
، وأخذ
الصفحه ٤١٠ : ، لو كان البحر يمده من
بعده سبعة أبحر ، وجميع أشجار الأرض على اختلافها وكبرها وصغرها أقلام ، يكتب به
الصفحه ٤٣٨ : ، ومن لم يعلم أن ذلك يضره ، كالطفل والمجنون ، والسكران
الذي انتهى سكره ، فقد يفعله.
وأما من أقدم على
الصفحه ٥٢١ : الله تعالى من المطر
والنبات والحيوان والحرّ والبرد والليل والنهار والإهلال والإبدار والكسوف
والاستسرار
الصفحه ١٤٤ :
وأنه لا يشاءون
إلا أن يشاء الله ، ولا يفعلون إلا من بعد مشيئته ، وأنه ما شاء كان ، وما لم يشأ
لم
الصفحه ٢٠٠ : الحيوانات
إلى مصالح معاشها كالبحر ، حدّث عنه ولا حرج ، ومن عجيب هدايتها أنّ الثعلب إذا
امتلأ من البراغيث
الصفحه ٢٧٥ :
مفسدة قعودهم عنه
أصغر من مفسدة خروجهم معه ، فإن مفسدة قعودهم تختصّ بهم ، ومفسدة خروجهم تعود على