الصفحه ٤٦١ : وتقليلها ، وإذا تعارض أمران ، رجح أحسنهما وأصلحهما.
وليس في الشريعة
أمر يفعل إلا ووجوده للمأمور خير من
الصفحه ٥٧٧ : الَّذِي أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ
ماءً لَكُمْ مِنْهُ شَرابٌ وَمِنْهُ شَجَرٌ فِيهِ تُسِيمُونَ (١٠) يُنْبِتُ
الصفحه ٥٩٩ : ،
لينالوا بالطاعة أفضل ثوابه وكرامته. وكان من الممكن أن يحصل لهم النعيم المقيم
هناك ، لكن الحاصل عقيب
الصفحه ٦١٠ : رحمته أن كفّر عنه سيئاته ، وجازاه بأحسن أعماله ، ثم
ذكر سبحانه ابتلاء العبد بأبويه ، وما أمر به من
الصفحه ٦٥٦ : الجهاد وتوابعه التي هي من أجلّ أنواع العبودية ، وفات
الكمال المترتب على ذلك ، فلا أحسن مما اقتضاه حكمة
الصفحه ٦٦٣ :
الباب الرابع والعشرون
في قول السلف : من أصول الإيمان الإيمان بالقدر خيره
وشره حلوه ومرّه
قد
الصفحه ٦٨٩ : الكراهة والنفرة منها ، وكيف يكلف العبد أن
يرضى بما هو مؤلم له ، وهو كاره له ، والألم يقتضي الكراهة والبغض
الصفحه ٨ : لنفسه قولا لا يعتقد الصواب في سواه ، ولا يرتضي إلا
إيّاه ، وكلهم إلّا من تمسّك بالوحي عن طريق الصواب
الصفحه ٧٤ : آلهتنا! قال : وما قال؟ قالوا : قال (إِنَّكُمْ وَما
تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللهِ حَصَبُ جَهَنَّمَ أَنْتُمْ
الصفحه ٩٦ :
وزاد صبر المؤمنين
واحتمالهم والتزامهم لحكم الله وطاعة رسوله ، وذلك من أعظم أسباب نصرهم ، إلى غير
الصفحه ١٨٦ :
وأما الملك فلا
يكثر الخروج من الخلية إلا نادرا ، إذا اشتهى التنزه ، فيخرج ومعه أمراء النحل
والخدم
الصفحه ٢٠١ :
ومن عجيب أمره أنه
أتى إلى جزيرة ، فيها طير ، فأعمل الحيلة كيف يأخذ منها شيئا فلم يطق ، فذهب وجا
الصفحه ٢٠٥ :
ومن ألهم كرام
الأسود وأشرافها أن لا تأكل إلا من فريستها ، وإذا مر بفريسة غيره ، لم يدن منها ،
ولو
الصفحه ٢١٠ :
الخنازير التي لو
ألقي إليها الطعام الطيب عافته ، فإذا قام الرجل عن رجيعه ، ولغت فيه ، فلذلك تجد
من
الصفحه ٢٢١ : (٣٧)) [غافر] قرأها
الكوفيون ، وصدّ بضم الصاد حملا على زيّن ، وقال تعالى : (إِنَّ اللهَ لا يَهْدِي مَنْ