الصفحه ٥٢٧ : فهذا محال في حق الرب تعالى ، فإن كل ما يفعله يستحق عليه
الحمد ، وكل ما يقوم من صفاته فهو صفة كمال
الصفحه ٥٣٤ : عبده ويريد من نفسه أن يعين عبده على فعل ما أمره ، لتحصل حكمته ومحبته من
ذلك المأمور به ، وقد يأمره ولا
الصفحه ٥٦١ : وخرّب بعض البيوت بالنسبة إلى مصلحة العامة.
وتأمل ما حصل
بالطوفان وغرق آل فرعون ، للأمم من الهدى
الصفحه ٦٢٣ :
وقالوا : ولا مخلص
عن هذا السؤال إلا بهذا الأصل ، وربما تمسكوا بظاهر من القول ، لم يضعوه على
مواضعه
الصفحه ٦٧٨ :
لصاحبه الغم ،
فهذه المكروهات هي من أعظم أمراض القلب وأدوائه ، وقد تنوّع الناس في طرق أدويتها
الصفحه ٩٢ :
عليه محمد وإبراهيم وموسى ، وقد قيل «من قبل» أي : في حال صغره قبل البلوغ ، وليس
في اللفظ ما يدل على هذا
الصفحه ١٠٢ :
وجعله سببا هو من
نعم الله عليه ، وهو المنعم بتلك النعمة ، وهو المنعم بما جعله من أسبابها ،
فالسبب
الصفحه ١٦٦ : إلا على ذلك ، فإنه سبحانه قال : (وَلَوْ شاءَ رَبُّكَ
لَآمَنَ مَنْ فِي الْأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعاً
الصفحه ٣٣٤ : إقراره لهم قدرا لا يدل على ذلك عند أحد من العقلاء ، وإلا
كان الظلم والفواحش والسعي في الأرض بالفساد
الصفحه ٣٣٨ : هِيَ إِلَّا أَسْماءٌ
سَمَّيْتُمُوها أَنْتُمْ وَآباؤُكُمْ ما أَنْزَلَ اللهُ بِها مِنْ سُلْطانٍ إِنْ
الصفحه ٣٦٣ :
وهذا مأخذ من أوقع طلاقه من الأئمة.
ولهذا قالوا : إذا
زال عقله بسبب يعذر فيه ، لم يقع طلاقه ، فجعلوا
الصفحه ٤١١ : جدا.
وهؤلاء النصارى قد
طبقت شرق الأرض وغربها ، وهم من أعظم الناس جحدا للضروريات.
وهؤلاء الفلاسفة
الصفحه ٤٢٤ : يَطَّيَّرُوا بِمُوسى
وَمَنْ مَعَهُ (١٣١)) [الأعراف] أي :
إذا جاءهم ما يسرون به ويتنعمون به من النعم ، قالوا
الصفحه ٤٣٩ :
مركّب من تزيين
الشيطان وجهل النفس ، فإنه يزين لها السيئات ، ويريها أنها في صور المنافع واللذات
الصفحه ٤٥٩ : : سبحان الله كلمة يعظّم بها الرب ، ويحاشى بها من السوء.
وقال ابن عباس :
هي تنزيه لله من كل سوء. وأصل